Press

, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi  تحقيق أدبي قامت المجلة الفرنسية "Courrier International" بترجمته، وتناول جائزة ابن بطوطة ودور دار السويدي الريادي في دعم أدب الرحلة. هل يصمد أدب الرحلة في عصر التكنولوجيا البصرية؟رحلات....
Read More ...  تحقيق أدبي قامت المجلة الفرنسية "Courrier International" بترجمته، وتناول جائزة ابن بطوطة ودور دار السويدي الريادي في دعم أدب الرحلة. هل يصمد أدب الرحلة في عصر التكنولوجيا البصرية؟رحلات بين ثقافة الأنا والآخر واستعادة نوع تاريخي واكتشاف عوالم بين التاريخ والجغرافياـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــحول راهن أدب الرحلة العربي ومستقبله في عصر التكنولوجيا وتفوق الصورة، تحدث عدد من المهتمين العرب بهذا الشأن إلى "اندبندنت عربية". في االبداية يصف مدير "المركز العربي للأدب الجغرافي" في أبوظبي الشاعر نوري الجراح نص الرحلة بأنه "مرآوي متعدد الطبقات والمستويات والتطلعات"، مؤكداً أن لكل رحالة حكاية، ولكل رحلة حكايات مرجعها اختلاف طبيعة الرحالة واهتماماته ونظرته للأشياء وثقافته وعمله والغاية من رحلته. ويرى أن هذه النصوص المذهلة في ثرائها المعرفي تساعد على ترميم الثغرات وبناء السطر التاريخي وإعادة كتابة التاريخ.ويؤكد أن العرب هم مؤسسو أدب الرحلة، أو ما يمكن تسميته الأدب الجغرافي بفروعه المتعددة، ومنها على سبيل المثال الجغرافيا المتخيلة، كما في "التوهم" للمحاسبي و"رسالة الغفران" لأبي العلاء المعري و"الرحلة الأخروية" للغرناطي، وأنهم كانوا منضبطين في نصوصهم، سواء كتبوا عن رحلة في المخيلة أو في الواقع.لكن هذا الأدب الذي يعده الجراح أدباً معرفياً من طراز رفيع، تعرض - على حد قوله - للتجاهل في النصف الثاني من القرن الـ20، على عكس النصف الأول من القرن نفسه. كما أنه حتى وقت قريب لم يكن مجموعاً أو متاحاً في مكان واحد، بل كان موزعاً في كل من مصر والمغرب وسوريا والعراق. ومن هنا - كما يوضح الجراح - جاءت فكرة تأسيس مشروع في أدب الرحلة، بدأ باستثمار نصوص مطبوعة - من نسخة واحدة - كانت تمثل ثروة حقيقية شملت كل الكتب القديمة التي صارت خارج التداول لنصوص رحلة ويوميات، وكانت – بوصفه - مادة أولى مدهشة حوت مؤلفات شديدة الأهمية، ثم كان الاتجاه بعد ذلك نحو بحث وجمع النصوص وتحريرها وتدقيقها.وحول تأثير هذا المشروع الذي يقوم على جهود أهلية، ويرعاه الشاعر الإماراتي محمد السويدي، يقول الجراح: "الآن وبعد 25 عاماً من التأسيس أنجزنا خزانة تضم نحو 340 كتاباً، موجودة في كل مكتبات العالم العربي، من بينها رحلات بالغة الأهمية مثل رحلة العياشي ورحلة الحجوي والثعالبي وابن فضلان ومحمد الغساني الأندلسي، وغيرها من كتب تضمنت قراءة موضوعية للآخر، على مستوى البنية السياسية والاجتماعية والحياة اليومية". ويردف: "لقد نجحت جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة، التي أطلقها المركز قبل ربع قرن في إعادة البريق لأدب الرحلة، إذ قدمت كشفاً عن أدب كان مهملاً أو مرتبطاً بغيره ثم بات –بفضلها - أدباً يعتد به في الثقافة العربية".ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــويقيم الجراح حضور أدب الرحلة عربياً، مؤكداً أن مصر حققت تقدماً في هذا الصدد لحقبة من الزمن، لكنها ربما تشبعت منه، فلم يعد جاذباً أو مستقلاً بذاته، ومن ثم تراجع لمصلحة الرواية. وينتقد "المركزية المصرية" التي "أثرت سلباً في نص الرحلة، فكان من نتائجها إهمال كنوز عربية من هذا اللون الأدبي". كما ينتقد اعتماد بعض المفكرين والباحثين المصريين على الطهطاوي كمرجع وحيد في هذا الحقل، الذي أبدع فيه مصريون آخرون، مثل حسن توفيق العدل صاحب كتاب "رسائل البشرى في السياحة بألمانيا وسويسرا". ويرى أن الاكتفاء بالطهطاوي ليس سوى استفقار للدرس، في ظل زخم من نصوص تعكس ثراءً حقيقياً. لكنه يرى أيضاً أن الأمر بدأ يتغير في الآونة الأخيرة، مدللاً بإنتاج باحثين مصريين اتجهوا لدراسة رحالة غير مصريين، ومنجز غير مرتبط بمصر، لرحالة سوريين قدامى من حماة وحمص وحلب ودمشق وآخرين من القدس. في المقابل يرصد تقدم أدب الرحلة في المغرب، سواءً في المطبعة أو في الحقل الدراسي الأكاديمي، "حتى بات هناك بحر من النصوص خصوصاً من رحلات الحج، وكذا من الرحلات إلى أوروبا". ويرجع تقدم المغرب في نص الرحلة إلى الاعتماد على مناهج حديثة فرنسية وإنجليزية، إضافة إلى النزوع باتجاه الآخر، "الذي ترسخ لدى عدد كبير من الرحالة المغاربة، منذ القرن الـ19".ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــويؤكد حضور مصر القوي في نصوص الرحلة المغربية "لأنها كانت دائماً واسطة هذه الرحلة"، مشيراً إلى أن كثيراً من الرحالة المغاربة، مثل العقدري والعياشي والناصري وبن روشيد والمكناسي وغيرهم مروا بمصر، وكانت النتيجة كثرة عدد الكتب التي كتبت عنها، وتناولت جغرافيتها وناسها وحضارتها وعمرانها وعلاقاتها الاجتماعية وأسواقها ومعالمها. واشتمل هذا التناول - على حد قوله - على جانبين "أحدهما مشرق، والآخر صادم".مغالطات وتزييفعلى رغم انضباط الرحالة العرب وموضوعية رؤيتهم للآخر فالأمر لم يكن كذلك في الرحلة العكسية، إذ يؤكد الجراح أن الرحالة الغربيين كثيراً ما أوردوا مغالطات كبيرة ومفزعة عن الشرق، ويدلل بفلوبير قائلاً: "إننا نتعامل مع جوستاف فلوبير صاحب رواية ’مدام بوفاري‘ كأديب فرنسي كبير، والحقيقة أن له جانباً أسود لا يعرفه كل الناس، وهو التجني خلال كتابة اليوميات، الذي وصل إلى مرحلة مقززة". ويحكي عن تجربة إسناده ترجمة هذه اليوميات لأحد المترجمين، الذي توقف في مرحلة ما، رافضاً مواصلة الترجمة، "لما بها من مغالطات وأكاذيب". ويقول: "حينها طلبت منه أن يترجم كل كلمة في النص، لأن من حق القارئ العربي أن يعرف تماماً موقف هذا الكاتب، وفي المقابل ذهبت إلى كتاب ’الاستشراق‘ لإدوارد سعيد، واستخرجت منه مقطعاً يتحدث فيه عن فلوبير في مصر وعن نيرفال، ونشرته كمقدمة للكتاب، حتى يعرف القارئ موقف هذا الكاتب من هذه الأمة، الذي يشوبه الاستعلاء والتدليس".ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــومن جانبه، يقول الشاعر والإعلامي المغربي ياسين عدنان: "الرحلة جنس أدبي راكم فيه العرب كثيراً من الأعمال وتفوقوا فيه، فكان الرحالة القديم ينطلق من بلده ومدينته، يصف خروجه في الرحلة، أهدافها وأسبابها، ثم يتدرج في التنقل عبر الأمصار، ويكتب مشاهداته ولقاءاته ويصف المكان، سواءً ما رآه رأي العين أو ما تصوره بعين الخيال". ويكمل: "هذا الرصيد الأدبي الكبير في الرحلة أتلقاه شخصياً باهتمام وأتعلم منه، ولكنني أحاول أن أتجاوزه. لذا أكتب رحلتي اليوم خارج خطية السفر، مثلاً في ’مدائن معلقة‘ أعود إلى مراكش ولا أبدأ منها، بل أنطلق في الكتاب من الأندلس. وأعود عبر تقنية الفلاش باك إلى الجزائر التي كانت أول محطة لي خارج المغرب. وفي ’دفتر العابر‘ أيضاً تتلاحق الأماكن والمدن والمطارات والفضاءات من دون أن يحكمها أي التزام كرونولوجي بتوالي الرحلات وتعاقب الأسفار".ويعلل لجوءه للتجريب في الرحلة عبر استخدام الشعر والتدوين قائلاً: "كانت لدي رغبة في اقتحام مجال الرحلة الشعرية، التي لم أقرأ فيها شيئاً في الأدب العربي، ولا حتى في آداب أخرى معاصرة، لذا قررت أن أكتب ’دفتر العابر‘ على هذا النحو ليكون رحلة شعرية، فيما جاء السرد في ’مدائن معلقة‘ حراً متدفقاً ومنفتحاً على مختلف أشكال القول الأدبي".ويوضح أن العمق الذي أراد أن يبلغه من خلال كلا الكتابين هو اللقاء الحر مع الآخر، الحوار معه واكتشاف الفضاءات الطبيعية والعادات السوسيوثقافية للبلدان التي يزورها. هذا هو جوهر الرحلة بالنسبة إليه بغض النظر عن شكل الكتابة ما إذا كان شعراً أو تدوينة. فما دامت التدوينة بحسب قوله "تتيح فكرة توثيق الأسفار والرحلات فهي شكل كتابي، وربما أدبي جديد لا بأس من استخدامه لتطوير فن الرحلة وتحديث كتابتها".ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيؤكد عدنان تفوق المغاربة في كتابة الرحلات، مشيراً إلى ما اشتهروا به من كتابة رحلاتهم الحجية، التي تعد تقليداً بالغ الأهمية لديهم. ويدلل بأمثلة عديدة، منها "تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار" لابن بطوطة، وكان بالأساس رحلة حجية على غرار باقي رحلات المغاربة، الهدف الأول منها حج بيت الله الحرام. ويخلص إلى أن المغاربة تبنوا هذا التقليد في تدوين رحلاتهم الحجية نتيجة طول الرحلة، التي تمتد من أقصى المغرب إلى أقصى المشرق. ويلفت إلى مفارقة استمرار محافظة المغاربة على هذا التقليد حتى اليوم، مدللاً بكتاب رحلة الأنثروبولوجي عبدالله حمودي، الذي صدر باللغة الفرنسية، وصدرت ترجمته بالعربية عن دار الساقي تحت عنوان "حكاية حج... موسم في مكة"، والرحلة الحجية للكاتب أحمد المديني بعنوان "الرحلة إلى بلاد الله". ويؤكد أن أدب الرحلة في المغرب لم يقتصر على الرحلة الحجية، بل إن هناك عديداً من الرحلات الأخرى إلى أوروبا، ومعظمها رحالة سفارية، فتحت المغاربة على الحوار مع الآخر، وهو يريد لرحلته اليوم ألا تحيد عن هذا المسعى: مسعى الحوار الدائم والمستمر مع الآخر.وعن تأثير هذا التراث في تجربته يقول عدنان: "إذا كان المغاربة قد حافظوا على تقليدهم في كتابة الرحلة، فأنا ابن هذا التقليد وأحاول أن أجدد فيه، ولست وحدي، وإنما هناك عدد من الأدباء المغاربة، منهم عبدالرحيم لحبيبي، صاحب رواية "تغريبة العبدي" التي سبق لها أن بلغت القائمة القصيرة لجائزة البوكر العربية". ويضيف: "هناك أيضاً من ذهب بالرحلة إلى السينما كما في فيلم ’الرحلة الكبرى‘ للمخرج إسماعيل فروخي، الذي حاز جائزة أسد المستقبل من مهرجان البندقية، وكان موضوعه رحلة حجية أيضاً، وهذا ما يدل على ما للرحلة الحجية من رسوخ في الوجدان الأدبي والفني للمغاربة".ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوحول مستقبل أدب الرحلة في عصر غيرت تكنولوجيا الاتصال مفرداته وملامحه، يشدد عدنان على أن التحدي كبير وصعب، وليست الحال كما كانت في العصور السابقة، التي سمحت للرحالة بالمبالغة والتخييل، فنحن الآن – على حد وصفه - مكشوفون تماماً بسبب التكنولوجيا، فلا يمكن لكاتب أدب الرحلة أن يبالغ، أو أن يضيف شيئاً من وحي خياله كما كان يفعل القدماء، الذين تحفل رحلاتهم بعديد من المبالغات، التي تجعل بعض سرودهم أقرب إلى الأدب العجائبي منها إلى أدب الرحلة.ويوضح أن الغاية من أدب الرحلة اليوم لم تعد إدهاش الناس بالمعلومات والصور، في ظل إمكانية الحصول عليها من القنوات المتعددة، التي تقدم الصورة الحية عن الأماكن والمدن والطبيعة في مختلف بلدان المعمورة. ويرى أن العبرة بالنسبة إلى كاتب الرحلة المعاصر تكمن في الإحساس بالمكان، لأن القارئ الذي يقرأ هذا النوع من الأدب ليست أولويته التعرف إلى الأمكنة، وإن كان ذلك لا ينفي أن يكون التعرف إلى المكان جزءاً من أهدافه، لكنه بالأساس يقرأ أدباً يستمتع فيه بحساسية الكاتب وطريقة تلقيه للمكان واللغة التي يعيد بها تشكيل هذا المكان، فارتفاع منسوب هذه الحساسية - وفقاً له - هو ما يحقق للنص الرحلي الجديد أدبيته. ويستطرد قائلاً: "إن تفكيري في الرحلة ومحاولتي التجريب الأدبي فيها عبر كتابتها بالشعر والتدوينة هو محاولة لتعزيز أدبية هذه المغامرة، مغامرة أن تكتب رحلة أدبية حديثة معاصرة".وعن تجربتها في أدب الرحلة تقول الكاتبة المصرية منصورة عز الدين: "إن اهتمامي بأدب الرحلة سابق على اهتمامي بالكتابة، فالرغبة في التعرف إلى الآخر رغبة فطرية، وربما هذا ما جعل أدب الرحلة أقدم أنواع الأدب، ولعل ما كتبه هيرودوت عن مصر يثبت ذلك". وتضيف: "الارتحال نفسه أثر في كتابتي من دون قصد، ولم يحدث ذلك بصورة واعية، وإنما تحول مفهوم الرحلة من دون وعي مني إلى مفهوم مركزي في كتابتي، وحتى على مستوى الذات، فالارتحال يغير الذات بصورة أساس". وحول نشأة هذا النوع من الأدب تؤكد أسبقية وقدم أدب الرحلة في مصر الفرعونية، وتدلل بـ"حرخوف" ورحلاته إلى قارة أفريقيا، وكذا "سنوحي" ورحلته الشهيرة إلى سوريا هرباً من الصراعات والاضطرابات السياسية، التي أعقبت وفاة الملك "أمنمحات الأول"، ودونها على جدران مقبرته.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أما عن أدب الرحلة في الثقافة العربية فترصد سماته مقارنة بنظيره الغربي قائلة: "يتميز أدب الرحلة العربي القديم في معظمه بالنزوع العلمي والموضوعي في نظرته إلى الآخر، على العكس من النزوع الاستعماري الاستعلائي لكثير من الرحالة الغربيين في رحلاتهم إلى الشرق". وتضيف: "كانت رحلات الحج من أهم روافد أدب الرحلة عربياً، ولعل واحدة من أهم تلك الرحلات، رحلة الفارسي ناصر خسرو الذي اتجه للمنطقة العربية من أجل الحج، فظل بها لمدة سبع سنوات، ثلاث منها قضاها في مصر". وترى أن أدب الرحلة، رحلة في الزمان أيضاً وليس في المكان وحسب، وهذا ما يتضح - وفقاً لها - عند المقارنة بين ناصر خسرو وعبداللطيف البغدادي، وكلاهما كتب رحلته إلى مصر، ويتضح عبر كتابيهما تباين رؤية المكان نفسه في زمنين مختلفين، ثم حين نقرأ نحن كتب الرحلات القديمة نرتحل معها إلى أزمان سابقة.ما يخفيه التاريختؤكد عز الدين أن أدب الرحلة يكشف جوانب مخفية قد لا يفصح عنها التاريخ، ليس كشفاً موثوقاً في كل الأحوال، لكن عبر المقارنة والقراءة النقدية لكتابات متنوعة تتناول الفترة ذاتها يمكن أن يكون أحد مصادر التأريخ، وتضيف: "لا يوجد تاريخ نهائي بل هناك مجموعة تواريخ، والتاريخ في النهاية يمكن أن يعتمد على دراسات مقارنة لرؤى هؤلاء الرحالة، فمن يقرأ مثلاً كتب ابن حوقل والبغدادي وناصر خسرو، يجد كثيراً من التشابهات التي يجمع عليها ثلاثتهم، وإن اختلفت رؤية كل منهم لها واختلفت الفترة الزمنية التي يتناولها، وهذا ما يجعل كتابتهم هم وغيرهم شهادات يمكن الارتكان إليها، بوصفها مصدراً يضاف إلى مصادر أخرى، مع الوعي بأنها شهادات ذاتية في الأساس.وعن الأثر السلبي للوسائط الحديثة في أدب الرحلة، وإذا ما ترتب عليها تراجع في أهميته، تقول عز الدين: "لا يجب التعاطي مع أدب الرحلة وفق مفهوم بدائي يحصره في فكرة دليل للسفر يمكننا الحصول عليه عبر وسائط تقنية، لأنه من أكثر أنواع الكتابة التي تتسم بتاريخ حافل ومتنوع، ومنفتح على العلوم والآداب الأخرى، مثل الاجتماع والفلسفة والأنثروبولوجيا، وهذا الانفتاح سمة أصيلة فيه منذ القدم". وتردف: "لا بد أيضاً من الاعتراف بأن التكنولوجيا تجبرنا على أن نكتشف مدخلاً جديداً لكتابة الأماكن، لكنها في الوقت نفسه لن تقدم ما يمكن أن يقدمه كاتب ينقل المكان بعينه وخبراته ولغته وخلفيته الثقافية".المعاصر والتراثيالكاتب العراقي باسم فرات يرى أن غالبية كتاب أدب الرحلات المعاصرين غير مطلعين على التراث الرحلي العربي، لكنهم كتبوا نتاجهم، مستفيدين من تقنيات الكتابة الـمتنوعة، شعراً وسرداً، فضلاً عن الاستفادة من تقنيات السينما، وإن كان بعضهم يكتب أدب رحلات غير مستوف شروط هذا الأدب المميز، إما لأن المكان غير طاغ في نصهم الرحلي، أو لأن السرد القصصي أو الروائي هو الطاغي عليه، مما يجعل كتابته أقرب إلى روح الرواية منها إلى أدب الرحلات، فضلاً عن الخلط بين النص الرحلي والتحقيق الصحافي الاستقصائي.ويؤكد أن أدب الرحلات أدب مكاني "جغرافي"، قريب من أدب السيرة، لهذا يتضمن أدب الاعترافات أيضاً، ويتطلب معلومات دقيقة في مجالات الجغرافيا والتاريخ الثقافي والاجتماعي للمكان.ينفي فرات ما يثار حول تراجع أدب الرحلة قائلاً: إن كتب أدب الرحلات زادت كثيراً في الـ20 سنة الأخيرة، وأصبحت لها جوائزها مثل جائزة "ابن بطوطة" في الإمارات العربية المتحدة، وجائزة "ناجي جواد الساعاتي" في بغداد، فضلاً عن أن جائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب خصصت جائزتها الأدبية لعام 2019 لأدب الرحلات التي فزت بها. أما جائزة الشيخ زايد للكتاب فيعد أدب الرحلات ضمن الأنواع الأدبية الداخلة فيها. ويردف: "إن أدب الرحلات هو نسيج خاص، يستفيد من الأنواع الأدبية والفنية، بل نجدها واضحة فيه لكنه يحافظ على تلك الشعرة التي تميزه وتمنحه التفرد والخصوصية".ويؤكد أن هذا التفرد ينتج أيضاً من اعتماد هذا الأدب على المكان حاضراً وماضياً، أي الكتابة عن مشاهدات آنية، وضخ معلومات تاريخية عن المكان لتأثيثه، مشيراً إلى ضرورة أن يمتلك كاتب أدب الرحلات مهارات المصور الفوتوغرافي والباحث الإناسي في التقاط المهمل وجزيئيات الحياة، التي لا ينتبه إليها سواه.وحول التأثيرات السلبية المحتملة للتكنولوجيا في رواج هذا النوع الأدبي، يؤكد فرات أن روائح الأمكنة وعبقها تبقى عصية على الصورة والتقنيات، لأن نقلها خاص بإمكانات الرحالة اللغوية والثقافية وذائقته الجمالية في رؤية وتحسس الأشياء ونقلها عبر الكلمات.الأيديولوجيات القاتلة لم يعد من الضروري في أدب الرحلة وصف الأماكن والطبيعة، هذا ما يذهب إليه الكاتب المصري عمار على حسن، مؤكداً أن هذا الوصف لم يعد له مكان في ظل ثورة الاتصالات، التي جعلت بالإمكان التجول في أية عاصمة من دون السفر إليها، كما يلفت إلى العالم الافتراضي الذي يتيح التبضع من الشانزليزيه من دون مغادرة المنزل. ويوضح أن هذه التغيرات صرفته في كتابه "ألف نافذة لغرفة واحدة: رحلة من الطبيعة إلى الطبائع"، إلى الانشغال بطبائع البشر، في عالم تتوحش فيه الأيديولوجيات القاتلة. وحول العلاقة بين الأنا والآخر، التي هي جوهر نص الرحلة يقول حسن: "الدراسات التاريخية تخبرنا بأن أكثر الدم الذي سفك في تاريخ البشرية كان بسبب صراع الهويات". ويتساءل: "هل نحن نستحق هذا التطاحن باسم الهويات، سواء الدينية أو الطبقية أو اللغوية أو العرقية طوال الوقت، أم أن هناك مشتركات إنسانية؟". ويستدرك مجيباً: "ما أذهلني في حقيقة الأمر قبل كتابة هذا الكتاب أنني وجدت أن أكثر ما يوحد البشرية هو الموروث الشعبي، القصص والحكايات والأساطير، التي تتشابه إلى حد كبير وكأنها نابعة من مخيلة واحدة لذهنية واحدة، لذا فحينما تسافر وتبدأ في قبول الاختلافات والتسامح معها في المأكل والمشرب والملبس وطبيعة الحياة ونمط القيم، وتتعامل مع البشر كبشر في الأفراح والأتراح، ستجد أن ما يجمعنا أكبر كثيراً من اختلاف الألوان والأذهان، وهذا ما عنيت به في كتابي". ومن هذه المعطيات يخلص إلى ضرورة أن ينشغل أدب الرحلة بمثل هذه الزوايا، مؤكداً أن وصف الطبيعة لن يقدم إضافة جديدة في ظل ثورة الاتصالات، ولن يكون المحتوى الوصفي جاذباً كما كان على سبيل المثال في كتاب "حول العالم في 200 يوم" لأنيس منصور، لأن هذا الكتاب الذي كان الناس يتخاطفونه نشر في وقت كانت الناس فيه عاجزة عن السفر، أما الآن فلم يعد الناس ينتظرون أن يزور كاتب المدن ويعود كي يحكي ويصفها لهم، فهم أيضاً لديهم حكايات وأسفار متعددة. ويرى حسن أن الأديب يستطيع، بعينه الواعية ورؤيته ذات الزوايا المتعددة وذائقته وحسه المرهف، أن يتغلغل إلى أعماق إنسانية وبشرية في أولئك الذين نسميهم "آخر".ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ- تحقيق وإعداد الصحفية الأستاذة "نشوى أحمد"  , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
View In Facebook    
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi  قادنا دافنشي إلى موناليزا بالصنادل المجنحةمحمد أحمد السويدي  النسخة: الورقية - دولي النسخة:  السبت، ٩ أبريل/ نيسان ٢٠١٦  استجاب «هيرمس» لنجوى، رقّ لها قلبه، فأعارنا....
Read More ...  قادنا دافنشي إلى موناليزا بالصنادل المجنحةمحمد أحمد السويدي  النسخة: الورقية - دولي النسخة:  السبت، ٩ أبريل/ نيسان ٢٠١٦  استجاب «هيرمس» لنجوى، رقّ لها قلبه، فأعارنا صنادله المجنـّحة، بعد إقامة تشاكلت لياليها فبدت طوالاً كليل العاشقين. إنتعلنا الصنادل ميممين نحو إيطاليا، التي استقبلنا فيها ليوناردو دافنشي حارس ميلانو عند باب حجرة طعام دير القديسة ماريا ديلي غراتسي ليكشف لنا بعض أسرار «العشاء الأخير»، وفيفالدي يقف أمام كاتدرائية سان ماركوس يستعد وأوركستراه لعزف فصوله الأربعة، وجولييت تطلّ من شرفتها في فيرونا وتسائلنا عن اخبار روميو، والسيّدة مونتاجو تحضّر لنا الإسبرّسو على الطريقة الجنويّة، وبايرون يعدّ سفينته البوليفار ليأخذنا في رحلة الى خليج الشعراء برفقة شيللي، أمّا «كاروزو»، فوعدنا أن يغنّي لأجلنا ثانيةً في مدينته نابولي «أو سالا ميو».في عام 1502، اقتنى ليوناردو دافنشي عدسات مكبّرة، دلّت على بداية ضعف بصره، وبعد عام ذهب يفتّش عن فتاة توافق مشروعه الجديد الذي لم يمنحه اسماً بعد، أو ظلّ يسّميه تجاوزاً: سيّدة من فلورنسا. بدأ دافنشي، وقد ناهز الخمسين، يقلّب أفكاراً راودته عن الموت وراح يكتب: «تنزع الروح إلى أن تبقى ملازمة لجسدها، فهو الذي يمنحها الحسّ وآلية الحياة». وقال: «لكل أذى ما، ذكرى مؤلمة يخلّفها، إلا أعظمها، وهو الموت، الذي يقتل الذكرى جنباً إلى جنب مع الحياة». وقال أيضاً: «أيها القابع في سباتك، ما النوم؟ النوم صورة الموت، فالأحرى بك أن تبتدع من الأعمال ما يخلّدك بعد موتك، بدلاً من أن تفني حياتك نائماً متشبهاً بالميتين». وكان يردّد على أصحابه: «الحياة المادية هي موطن الروح، والموت هو إقصاؤها، إنها تخرج «على غير إرادتها»، ولا يبدو أنها متجهة إلى السكنى بالأعالي». كان دافنشي قد رأى الموت بأمّ العين في غزوات «سيزاري بورجيا»، الإبن غير الشرعي لبابا الفاتيكان إسكندر السادس. رأى مصارع الرجال بشكل مكثّف في ذلك العام الذى بدأ فيه بصره يخبو. رأى آلاته وخرائطه وسلاحه كيف راحت تحصد الأرواح، وانتهى بعد عام في فلورنسا يتابع ما انتهت اليه دولة آل بورجيا وما انتهى إليه سيّده، فشرع يفتّش عن وجه لمشروعه الجديد كعادته، ووجد ضالّته في امرأة متزوّجة، لعلّها ليزا جيرارديني ذات الأربع والعشرين سنة، زوجة تاجر الحرير الفلورنسي. وكانت أمّاً لثلاثة أطفال، مات آخرهم (طفلة) عام 1499م. وشرع في الرسم عام 1503م. أطلق الفلورنسيون على اللوحة اسم «الجيوكاندا» (المرحة)، وكان يعرض على زائريه في مرسمه في فرنسا في سنيه الأخيرة ثلاث لوحات: الأولى لوحة «القدّيس يوحنّا»، والثانية «العذراء والطفل مع القدّيسة آن»، ولوحة ثالثة يقدّمها بعنوان «سيّدة من فلورنسا»، يجمع النقّاد على أنها الموناليزا، الاسم الذي لحق بها، وظلّ يلاحقها في زمن السرّ الدائم حتّى الآن. هل اختار ليوناردو دافنشي ليزا جيرارديني من فلورنسا نموذجاً لملاك الأرواح؟ تلك اليد الخفيّة التي ستستلّ روحه بعد سنين، هذا ما صرت إليه كلّما اقتربت متأملاً اللوحة، عيناها الضّيقتان، نظرتها المحدّقة، ابتسامتها الغامضة، عطلها من الحليّ، زيّها الضارب إلى السواد، والدروب الموحشة الموحلة لتوسكانيا خلفها، والألوان التي تشعرك بدنوّ ساعة غروب الأجل، وتعللّه الدائم، بأنه لم يفرغ منها بعد (قبل أن تفرغ منه)، والقاعة الثالثة عشرة التي تسكنها في فضاء قصر اللوفر الأولى. وأظنّه نظر إليها يوم السبت الثالث والعشرين من نيسان (أبريل) عام 1519، بعدما فرغ من إملاء وصيّته، وظلّ ينظر إليها إلى أن فاضت روحه بعد بضعة أيام، في الثاني من أيار (مايو) بعدما استعدّ العالم فيه والفنّان لولوج البحر العظيم.هل سبق لك أن رأيت الموناليزا وجهاً لوجه؟ سألت كلّ من شاهد زوجة تاجر الحرير الفلورنسي عمّا انتابه لحظة لقائها العين بالعين؟ أجاب بعضهم: أنّه شعر بسحر غامض يسري في جسده، ولم يجد له تفسيراً. بهتّ، قال أحدهم، «خيبة أمل كبيرة» قال آخر، بعضهم قال: خيّل لي أنّها قدّيسة تنزّلت من السماء، قال شاعر كبير: رأيت رجلاً! وآخرون قالوا: لم تحرّك فينا ساكناً، فالفتاة ليست على حظ وافر من الجمال، إن لم تكن هناك جملة من العيوب: فالأنف طويل نسبيّاً، والحواجب نسيتها ريشة الفنّان، والعينان ضيّقتان يعوزهما الكحل، وقال آخرون: كلّها جبين، أو خفيفة الشعر، إلى غير ذلك من مثالب. مادالينا زوجة التاجر أجنولو دوني، جلست الجلسة ذاتها في التاريخ نفسه والمدينة نفسها أمام الشاب رافائيل الذي كان متأثراً بدافنشي حتّى سرق فكرته، وأنجز لوحته الشبيهة بالمادونا على عجل، من دون أن يثير جلبة. واللوحة تمنحك صفاء في الألوان قلّ نظيره، كما أن مادلينا بدت مزيّنة بقطع المجوهرات على خلاف الموناليزا. لا يكترث المهتّمون اليوم بموناليزا رافائيل المغمورة، بل بالحسناء العاطل، ولكنّهم يسألون: أليست العذراء عند الصخور، أوالمادونا في أكثر من لوحة له، أو القدّيسة آن، أو ليدا المغرية، أكثر جمالاً؟ ويعجبون، كيف قضى السنوات الباقية من عمره - وكان قد ناهز الخمسين - في لوحة أنفق عليها من ماله وروحه، إذ راح يسخّر لها فريقاً من العازفين والمهّرجين، ليذهب عن نفسها الغمّ والحزن أو الوحدة والملل، وهي ماثلة في وضع ثابت لا يرفّ لها جفن.لقد أسهب فاساري في وصف جفنيْ الموناليزا، ولكن كل الاختبارات الحديثة التي أجريت على اللوحة لم تعثر لهما على أثر. فهل تراه رآها أو نقل ما سمعه عنها؟ وهل طاولت الترميمات وعوامل الأكسدة طوال الخمسمئة سنة الماضية نهار اللوحة فبدّلته إلى (غروب)، إذ شكا الناس ذلك منذ مطلع القرن السابع عشر، وسوء ما آلت إليه اللوحة، إثر الأخطاء التي ارتكبها المرمّمون؟ وعلى رغم حماسة بعضهم للموناليزا، إلا أنها لم تعدّ عملاً خارقاً أو استثنائياً. لكنّ بزوغ نجمها بدأ في منتصف القرن التاسع عشر، في شمال أوروبا تحديداً، إثر موجة الافتنان بعصر النهضة في إيطاليا في شكل عام، وبعبقريّة ليوناردو دافنشي المتعدّد المواهب بخاصة. وكان اختيار السيّدة الفلورنسيّة قصر اللوفر سكنى لها في باريس منعطفاً آخر لتلك الشهرة، إذ اختارت هذه النبيلة ودافنشي نفسه المنفى وطناً. ثمّ ساهم الأدباء في إعلاء شأنها بما دبّجوا بها من عبارات المديح والثناء. قال عنها الروائي والناقد الفنّي تيوفيل غوتيه: «عنقاء الجمال ذات الابتسامة المحيّرة»، وأثنى عليها الشاعر ييتس بطريقته، وكذلك أوسكار وايلد، وسومرست موم، وفورستر الذي نعتها في روايته «غرفة ذات إطلالة» بقوله: «تلك التي لا نحبّها، لأنها تضنّ علينا بما يجيش في صدرها من حديث». في الحادي والعشرين من آب (أغسطس) 1911، حلّقت الموناليزا في سماوات المجد، عندما خطفها لصّ في الحادية والثلاثين من العمر يدعى فينزنسو بيروجيا، رسّام ومرمّم وصاحب سوابق يعمل في اللوفر، كان يريد اختطاف «الآلهة مارس وفينوس» لمانتينا، لكنّ اللوحة كانت أكبر من أن يحتملها كاهله، فاكتفى بالموناليزا الأصغر حجماً والأخف حملاً. ولفّ الحسناء التي استسلمت للثعلب في قماش، وخرج من دون أن يثير أدنى ريبة. ولم يفلح البوليس في الكشف عن هويّة الخاطف، وطاول التحقيق كثيراً من المشتبه بهم، بمن فيهم بيكاسو الذي شوهد غير مرّة يحوم حول اللوحة. وفي أواخر تشرين الثاني (نوفمبر) 1913 أرسل فينزنسو رسالة إلى تاجر التحف الفلورنسي ألفريدو جيري يعرض فيها ردّ السيّدة الفلورنسيّة إلى وطنها لقاء نصف مليون ليرة، فأعلن التاجر قبوله العرض. وفي الثاني عشر من كانون الأول (ديسمبر) استقلّ بيروجيا بصندوقه الخشبيّ القطار إلى فلورنسا، واستأجر لدى وصوله غرفة في فندق متواضع، عُرف باسم الجيوكندا في ما بعد.وفي لحظة اللقاء الحاسمة فتح الصندوق أمام تاجر التحف الذي كاد يتوقّف قلبه، وأخرج زوجاً من الأحذية القديمة، وبعضاً من الملابس الداخليّة البالية التي تبعث على الغثيان، ثمّ جلا العروس التي طال غيابها.اعترف الفريدو بالمشاعر التي انتابته ساعة رآها، وكيف راح بيروجيا يعرض اللوحة ويتقمّص دور دافنشي نفسه. «أميرتكم ردّت إليكم»، قال بيروجيا كمن حقّق مجداً مؤثلاً، وها أنا أنتظر الثواب. عندها انقضّ رجال الشرطة من كلّ مكان وألقوا القبض على الثعلب فينزنسو وأودع السجن. ومنذ ذلك اليوم تصطفّ طوابير الزوّار الآتية من كلّ فجّ عميق أمام الغرفة 13 في الدور الأول من القصر لتقديم واجب الاحترام للنبيلة الفلورنسيّة، حمداً على سلامة الإياب.#محمد_أحمد_السويدي#مقالات#أ, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
View In Facebook    
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
Read More ...  تواصل الاحتفاء بالفائزين بجائزة ابن بطوطه موقع ميدل ايست اونلاين العريق #جائزة_ابن_بطوطة#معرض_الرباط_الدولي_للكتاب#محمد_احمد_السويدي #ارتياد_الآفاق#أدب_الرحلة#المعرض_الدولي_للنشر_والكتاب, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
View In Facebook    
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
Read More ...  ربع قرن من ارتياد الآفاق… وجائزة ابن بطوطة تواصل رحلتها المذهلةتواصل  الاحتفاء بالفائزين بجائزة ابن بطوطه #فريق_الصفحة#محمد_احمد_السويدي #جائزة_ابن_بطوطة#أدب_الرحلة#معرض_الرباط_الدولي_للكتاب#ارتياد_الآفاق, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
View In Facebook    
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi  جائزة ابن بطوطة للأدب الجغرافي لعام ٢٠٢٥ تحظى بتغطية إعلامية واسعة**تُواصل جائزة ابن بطوطة للأدب الجغرافي، إحدى أبرز الجوائز الأدبية في العالم العربي، تألّقها في....
Read More ...  جائزة ابن بطوطة للأدب الجغرافي لعام ٢٠٢٥ تحظى بتغطية إعلامية واسعة**تُواصل جائزة ابن بطوطة للأدب الجغرافي، إحدى أبرز الجوائز الأدبية في العالم العربي، تألّقها في عام ٢٠٢٥، حيث تم الإعلان عن الفائزين بدورتها الجديدة وسط احتفاء كبير من قبل الصحافة والمهتمين بالأدب والثقافة. الجائزة، التي تحمل اسم الرحالة الشهير ابن بطوطة، تُكرّم الأعمال الأدبية التي تسلّط الضوء على أدب الرحلة والاستكشاف، وتعزّز الحوار بين الثقافات عبر وصف الأماكن والشعوب.في هذا العام، تميّزت الجائزة بتسليط الضوء على أعمال أدبية استثنائية، تجمع بين العمق التاريخي والرؤية المعاصرة، مما يعكس تنوّعًا ثقافيًا وجغرافيًا واسعًا. وقد أشادت الصحافة العربية والعالمية بالجائزة، معتبرة إيّاها منصةً مهمةً لإبراز الأدباء الذين يساهمون في تعزيز فهمنا للعالم من حولنا عبر كتاباتهم.وكتبت إحدى الصحف العربية: "جائزة ابن بطوطة ليست مجرد تكريم لأدب الرحلة، بل هي احتفاء بالتنوّع البشري والجغرافي الذي يجعل من العالم لوحةً ملونةً من الثقافات والتجارب." كما أشادت وسائل إعلام دولية بالجائزة، مشيرةً إلى دورها في تعزيز الحوار الثقافي بين الشرق والغرب.الفائزون هذا العام قدّموا أعمالًا تتنوّع بين الروايات والدراسات التاريخية واليوميات التي تسجّل رحلات استثنائية، مما يعكس التزام الجائزة بتشجيع الإبداع الأدبي والبحثي في مجال الجغرافيا والرحلات.بهذه المناسبة، قال أحد أعضاء لجنة التحكيم: "جائزة ابن بطوطة تذكّرنا بأهمية السفر والاستكشاف ليس فقط كتجربة شخصية، بل كوسيلة لفهم الآخر وتعزيز التضامن الإنساني."لقد أصبحت جائزة ابن بطوطة علامةً فارقةً في المشهد الثقافي العربي، وتستحق كل هذا الاحتفاء الإعلامي الذي يحفّز المزيد من الأدباء على المشاركة وإثراء المكتبة العربية بأعمال تُخلّد روح الاكتشاف والانفتاح على العالم., Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
View In Facebook    
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi انقر هنا للمتابعةاحتفاء الصحافة العالمية بالإعلان عن الفائزين بجائزة ابن بطوطة لعام ٢٠٢٥....
Read More ... انقر هنا للمتابعةاحتفاء الصحافة العالمية بالإعلان عن الفائزين بجائزة ابن بطوطة لعام ٢٠٢٥, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
View In Facebook    
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi «ابن بطوطة».. جائزة تحتفي بإبداعات ارتياد الآفاق http://eti.ae/IkZV....
Read More ... «ابن بطوطة».. جائزة تحتفي بإبداعات ارتياد الآفاق http://eti.ae/IkZV, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
View In Facebook    
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi شهادة نعتز بها عن مشروعنا المتحف العلميالجامعة الكاثوليكية في ميلانو - إيطاليا تدرج مواد مرئية ومسموعة لطلاب قسم اللغة العربية بالجامعة---قسم النشر بالقرية الإلكترونية-....
Read More ... شهادة نعتز بها عن مشروعنا المتحف العلميالجامعة الكاثوليكية في ميلانو - إيطاليا تدرج مواد مرئية ومسموعة لطلاب قسم اللغة العربية بالجامعة---قسم النشر بالقرية الإلكترونية- الصفحة, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
View In Facebook    
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi  ادب الرحلات.. ندوة ثرية عن لون إبداعي مهمقبل أيام قلائل، قضينا أمسية ثقافية رائعة فى مكتبة «البلد» بوسط القاهرة، دارت حول أدب الرحلات، وهو لون عفىُّ من الكتابة الإبداعية....
Read More ...  ادب الرحلات.. ندوة ثرية عن لون إبداعي مهمقبل أيام قلائل، قضينا أمسية ثقافية رائعة فى مكتبة «البلد» بوسط القاهرة، دارت حول أدب الرحلات، وهو لون عفىُّ من الكتابة الإبداعية قديم قِدَم هيرودوت، وبديع كما صوره ابن بطوطة وابن فضلان، ورائق كما الرحلة المتخيلة لأقطاب الصوفية أصحاب الكرامات الذين يطوى الله لهم الزمان والمكان، حسبما يعرف بعض الناس، والرحلة للعالم الآخر كما صورها المعرى فى «رسالة الغفران» وابن عربى فى تجلياته الفارقة، والأسفار المتخيلة فى «ألف ليلة وليلة»، ودانتى فى «الكوميديا الإلهية»، وشامل على قدر تنوع المعرفة، ضاربًا فى كل اتجاه معرفى، من التاريخ إلى الاجتماع، ومن الإنثروبولوجيا إلى الجغرافيا والإثنوجرافيا، ومن الموروث أو المأثور الشعبى إلى الاقتصاد كما يعيشه الناس، وكذلك الفلسفة كما تتراءى فيما يستقر فى عقول الناس من قيم، وعلم النفس فى انشغاله بدخائل البشر. وكل هذا يعرض بأسلوب تتواشج فيه بلاغة الكلام، مع جاذبية السرد، وروعة التصوير.كانت المناسبة هى مرور ربع قرن على تأسيس المركز العربى للأدب الجغرافى، الذى يمنح الجائزة العربية الوحيدة فى أدب الرحلات، وكان لى شرف الحصول عليها عام ٢٠٢٢، وحضر من الحاصلين عليها أحمد هريدى وسعد القرش ومنصورة عز الدين، ومن محققى كتبها الشاعر والرحالة أشرف أبواليزيد، إلى جانب د. نهى عبدالرازق الحفناوى، د. أحمد جمعة، د. يحيى زكريا، مختار سعد شحاتة، أمير العمرى، تسنيم محمد حرب، إلى جانب نخبة من الكتاب والشعراء والإعلاميين، منهم الكاتب والباحث محمد أبوالفضل.كان اللقاء عبارة بالأساس عن محاضرة للشاعر الكبير نورى الجراح، رئيس المركز، ودينامو هذه الجائزة، الذى تحمس لها، وعمل على طباعة المخطوطات الفائزة فيها الشاعر والمثقف محمد أحمد السويدى. طاف نورى بنا فى رحلة المركز والجائزة، منذ أن كانت فكرة تداعبه، وحتى رأت النور، ثم تشعبت وتفرعت، وتراكم عطاؤها فى سرديات أدب الرحلة، والرحلة الصحفية، وتحقيق الرحلة القديمة الواردة فى مخطوطات مهملة أو منسية، والأبحاث والأعمال النقدية حول هذا اللون الأدبى المهم.لفت نورى انتباهنا إلى أن مصر كانت من أكثر الأماكن التى كتب عنها الرحالة العرب والأجانب، بحكم موقعها الجغرافى الفريد، فهى للمغاربة بوابة الشرق، وللمشارقة بوابة الغرب، وهى للأوروبيين قلب العالم القديم، والدولة التى ولد فيها هذا اللون فى أعمال المؤرخ الإغريقى هيرودوت، وفى كتابات سنوحى، وكثير من الحكايات الشعبية الفرعونية. ورفع نورى أمام أعيننا مجلدا ضخما عن مصر فى أدب الرحالة المغاربة، الذين قصدوها فى طريقهم إلى الحج، أو زاروها للتزود بالمعرفة فى زمن مضى.تطرق الحديث الذى أدلى كل الحاضرين بدلوهم فيه إلى ما كتبه رحالة أوروبيون عن الشرق العربى، وكيف كان أغلبهم جواسيس، وأغلب كتاباتهم أشبه بتقارير، تصف كل شىء بلغة أدبية، لتقدمه إلى أصحاب القرار فى القارة العجوز، من ملوك انشغلوا دومًا بالهيمنة على الشرق منذ الحروب الصليبية، ورجال دين مسيحيين أرادوا دراسة المسلمين فى عقر دورهم. ولم يكن للحاضرين أن ينكروا بالطبع جهد رحالة أوروبيين راموا المعرفة، ولم يكونوا رأس حربة لمشروع الاستعمار الممتد، وعلى رأسهم محمد أسد فى كتابه الشهير «الطريق إلى مكة».تلك النقطة قادت النقاش إلى تفنيد الصورة النمطية التى سكنت الآداب الغربية، والتى لم تكن سوى إنشاء مخترع، عن الشرق الشهوانى، الغارق فى الخرافة والسحر، المتفلت، المجرد من الأخلاق، مثلما فعل جوستاف فلوبير، صاحب رواية «مدام بوفارى» الشهيرة. وكيف كان كل هذا يغذى رغبة الملوك فى تعبئة الغربيين لغزو الشرق، ورغبة رجال الكنيسة فى تشويه الإسلام أمام الذهنية والمخيلة الغربية.على النقيض من ذلك، وكما قال الجراح، جاءت كتابات العرب الذين زاروا أوروبا ليتعرفوا على حضارتها فى نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين وما تلاه، وهنا تبرز كتب مثل «تخليص الإبريز فى تلخيص باريز» لرفاعة الطهطاوى، و«رسائل البشرى فى السياحة بألمانيا وسويسرا» لحسن توفيق العدل، و«رحلة باريس» لفرنسيس فتح الله المراش و«مذكرات مسافر» للشيخ مصطفى عبدالرازق، و«الرحلة الأوروبية» لمحمد بن الحسن البحرى الثعالبى، و«رحلة إلى أوروبا» لجورجى زيدان، و«الواسطة فى معرفة أحوال مالطة» لأحمد فارس الشدياق، و«مشاهدات فى أوروبا وألمانيا أثناء الحرب العالمية الثانية» لكامل مروة، وعشرات الكتب التى كتبها الرحالة المغاربة عن أوروبا، وكانوا فيها منصفين.إن كل هذا يتوافق مع ما أراده المركز من تقديم كتب الرحلات العربية إلى العالم، بغية «الكشف عن طبيعة الوعى بالآخر الذى تشكل عن طريق الرحلة، والأفكار التى تسربت عبر سطور الرحالة، والانتباهات التى ميزت نظرتهم إلى الدول والناس والأفكار»، حسبما يقول السويدى فى تقديم سلسلة الكتب الصادرة فى هذا الاتجاه.لم ينس الحاضرون أن يعرجوا على العقبات التى صارت تواجه أدب الرحلات مع ثورة الاتصالات، التى حولت العالم إلى غرفة صغيرة، وجعلت وصف الطبيعة ماثلًا للعيون فى مشارق الأرض ومغاربها، فبات على الأدباء أن يهتموا بشرح طبائع الناس وتحليلها، وكيف تكشف جميعًا ذلك المشترك الإنسانى، الماثل فى الموروث الشعبى من أمثلة وحكايات وأساطير وحكم يتشابه فيها البشر، والمطمور تحت الإحن والأحقاد التى خلفتها المطامع، وغذتها الحروب، وفجرها الصراع حول الهويات الدينية والثقافية والجهوية والطبقية، وحول المنافع الاقتصادية، وبحث الإمبراطوريات عن الهيمنة والمجال الحيوى. مع هذا سيبقى عطاء أدب الرحلة قائمًا، فى تعبيره عن ذات الكاتب وانطباعاته، واحتوائه على معرفة تردم الفجوات فى تاريخ المجتمعات الإنسانية، فتفيد المؤرخين، وتحول الطبيعة الجغرافية الصلبة إلى مادة إبداعية سائلة عبر الكلمة والصورة، وتأتى بالطقوس وطرائق العيش إلى مائدة النظر والاعتبار، وتعلو فوق التقارير الإخبارية والدبلوماسية الجافة باللغة الفياضة، والسرد المشوق، وتقرب المسافات بين البشر فى أدنى الأرض وأقصاها.ومع اتجاه مناهج البحث إلى الدراسات الثقافية، وهى الحقل المعرفى الذى ينقب عن الجوانب السياسية والاجتماعية والنفسية والإعلامية والفلسفية، فى الظواهر الثقافية، وفى ظل ميل علماء الإنسانيات إلى التحليل الكيفى، ليعوض عيوب التحليل الكمى، ومع انطلاق الكتابة الأدبية إلى النصوص الحرة عابرة الأنواع، يبقى لأدب الرحلة مكانه ومكانته، التى لن تكف القرائح والمخيلات عن إبداعه، والأقلام عن تسطيره، والباحثون عن معرفة إنسانية ذات سمت موسوعى، عن الإقبال عليه فى شغف.المصري اليوم, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
View In Facebook    
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi انقر هنا للانتقال للخبر  الشاعر السورى نوري الجراح: مصر متقدمة فى أدب الرحلة.. وجائزة ابن بطوطة شغلت فراغاً فى المكتبة العربيةجائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة Ibn Battuta Awardاليوم....
Read More ... انقر هنا للانتقال للخبر  الشاعر السورى نوري الجراح: مصر متقدمة فى أدب الرحلة.. وجائزة ابن بطوطة شغلت فراغاً فى المكتبة العربيةجائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة Ibn Battuta Awardاليوم السابع#نوري_الجراح #جائزة_ابن_بطوطة #مصر #القرية_الإلكترونية, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
View In Facebook    
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
Read More ... محمد أحمد السويدي : الشعر عندي ليس فقط هو الكلمة المكتوبة أو المقولة، بل هو سماء مفتوحة مثل كلمة حب، وأكتب الشعر عندما تناديني تلك الملهمة. #روافد#حوارات#محمد_أحمد_السويدي#القرية_الإلكترونية#ثقافة#شعر, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
View In Facebook    
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi  «ابن بطوطة لأدب الرحلة تتوج 11 عملا في دورتها الثانية والعشرين» صحيفة العرب - انقر هنا للانتقال للمصدر جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة Ibn Battuta Awardقم بزيارة موقعنا الآن https://ibnbatuta.ae/ #جائزة_ابن_بطوطة....
Read More ...  «ابن بطوطة لأدب الرحلة تتوج 11 عملا في دورتها الثانية والعشرين» صحيفة العرب - انقر هنا للانتقال للمصدر جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة Ibn Battuta Awardقم بزيارة موقعنا الآن https://ibnbatuta.ae/ #جائزة_ابن_بطوطة #أبوظبي #القرية_الإلكترونية #العرب, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
View In Facebook    
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi استمرار الاحتفاء بالفائزين بجائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة قناة القاهرة الاخبارية  تستضيف ابن القيروان الكاتب حسونة المصباحي الحائز على جائزة ابن بطوطة عام 2024م ضمن تغطية....
Read More ... استمرار الاحتفاء بالفائزين بجائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة قناة القاهرة الاخبارية  تستضيف ابن القيروان الكاتب حسونة المصباحي الحائز على جائزة ابن بطوطة عام 2024م ضمن تغطية معرض تونس الدولي للكتاب, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
View In Facebook    
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi  من الأرشيف الصحافي ثمة مؤشرات مطمئنة على فهمنا لطبيعة هذه المرحلة، وهناك إشارات لعمل جاد في هذا الاتجاه، ومؤسسات رسمية، خاصة تبذل جهوداً لافتة، وأشرف شخصياً بأنني....
Read More ...  من الأرشيف الصحافي ثمة مؤشرات مطمئنة على فهمنا لطبيعة هذه المرحلة، وهناك إشارات لعمل جاد في هذا الاتجاه، ومؤسسات رسمية، خاصة تبذل جهوداً لافتة، وأشرف شخصياً بأنني أدعم هذا التوجه الإماراتي المنفتح على العالم، بمشاريع «القرية الالكترونية» و«دارة السويدي الثقافية» و«المركز العربي للأدب الجغرافي» وغيرها من مبادرات.. أضعها وغيرها في خدمة الوطن وأبنائه وقيادته الرشيدة لأنها وغيرها من مشاريع يرعاها مثقفون ورجال أعمال على امتداد الدولة... ثمرة مناخ الحرية وإعلاء قيم العلم والثقافة والتحضر التي غرسها ووضع قواعدها زايد، رحمه الله اضغط هنا للمتابعة, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
View In Facebook    
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi  الأعمال الفائزة جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة Ibn Battuta Award2024"الرحلة المحققة":أحمديّة إبراهيم النعسان (سوريا)"مُسْلِيَّة الغريب في كل أمر عجيب"رحلةٌ إلى البرازيل من 1282ه/....
Read More ...  الأعمال الفائزة جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة Ibn Battuta Award2024"الرحلة المحققة":أحمديّة إبراهيم النعسان (سوريا)"مُسْلِيَّة الغريب في كل أمر عجيب"رحلةٌ إلى البرازيل من 1282ه/ 1865م إلى 1288ه/1871ملعبد الرحمن بن عبد الله البغداديّ الدمشقيّ المَدَنيّ الحَسَنيّ –الحُسَينيّ***د. أحمد جمعة عبد الحميد، د. يحيى زكريا السودة (مصر)سَفيرُ المــــرُتَاد ورَائـِدُ الإسعادِلرحلة الزيارة لحضرة سيد الأسياد وحبيب ربّ العباد1089ـ1090هـ ــ 1678ـ 1679ملعليّ بن يحيى بن أحمد الكيلاني القادري الحمويالرحلة المعاصرة:جولات في العالمتخوم جرامشي العابرة بين السدرةِ الأولى والقوائم الآخرةأبو الحارث موسى إبراهيم (ليبيا)***هكذا عرفت الصينمشاهدات أول طالب مغربي محمد خليل (المغرب)اليومياتحسّونة المصباحي (تونس) أيام في إسطنبولالدراساتعذبة المسلمانيّ (قطر)الأُفُقُ الأندلسيُّ القَصيُّ الخطابُ السرديّ في رحلتي: "الغسانيّ" و"الوردانيّ"مقاربةٌ نقديَّةٌ في ضوء نظريَّة ما بعد الاستعمار***د. محمد رضى بودشار (المغرب)الأندلسيون الأواخر في الرحلات الأوروبية إلى إسبانيا1494-1862***نورالدين بلكودري (المغرب)التخييل في الرحلة العربية المعاصرةمقاربة تداوليةالمَغْربُ النَّاسُ والبِلادُإدموندو ماريو ألبرتو دي آميتشيس1908-1846ترجمة من الإنكليزية: إبراهيم بن محمَّد البطشان (السعودية)***بحثًا عن الطَّوارق المُلَثَّمينويليام جوزيف هاردينغ كينغترجمة من الإنكليزية: احسين حمد احسين محمود (ليبيا)***حجر الدمتيم ماكنتوش- سميثترجمة من الإنكليزية: عماد الأحمد (سوريا)الأعمال المنوّه بها:المغرب وقبائله الرحّلجون درامند هايترجمة من الإنكليزية: حسن محمد ساعف (المغرب)***بالقطار عبر آسيابول ثيروالترجمة من الإنكليزية: أميمة الزبير (السودان)***سردينيا والبحرديفيد هربرت لورانسترجمة من الإنكليزية: زياد طارق نعيمة (سوريا)***إفريقي في فلسطينطاهر النور (تشاد)***رحلة في البوسنة والهرسكحنان سليمان (مصر) , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
View In Facebook    

 1  2  3