, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi الرحلة الإيطاليّة روميو وجولييتلمحمد أحمد السويدي في المساء شاهدنا فيلم "روميو وجولييت" للمخرج "زافاريللّي"، الذي أصاب فيه المخرج العصب الخفي من مسرحية "شكسبير"،....
اقرأ المزيد ... الرحلة الإيطاليّة روميو وجولييتلمحمد أحمد السويدي في المساء شاهدنا فيلم "روميو وجولييت" للمخرج "زافاريللّي"، الذي أصاب فيه المخرج العصب الخفي من مسرحية "شكسبير"، الهوى الأول، الهوى العذري -كما يسميه العرب- واستمعنا إلى الأغنية الجميلة "ما سرّ نار الشباب المستعرة؟"، أغنية ترثي زهرة الشباب التي سرعان ما تذوي وتؤول إلى الفناء. وأصل القصّة شرقي، بل لا يمكن أن يكون مسرحها إلا الشرق، لا "فيرونا"..كان "بيراموس"، الأجمل بين الشبّان، و"تيسبي" الأكثر فتنةً بين فتيات الشّرق، يسكنان منزلين متجاورَيْن في المدينة أدّى بهما التجاور إلى التعارف، وشجَّع خطوات حبّهما الأولى.ولم يفتأ هذا الحبّ أن كبر مع الوقت، غير أنّ الهيامَ الذي ألهبَ قلبيهما، لم يقدر أبواهما أن يحولا دونه.وكانا يتكلّمان بالإشارات والحركات.كان قد حدثَ شقٌّ صغيرٌ في السّور المشترك بين بيتيهما، ولم يلحظه أحدٌ من قبل.جعلا منه مَعْبراً لصوتيهما، يتبادلان عبره أحاديثهما العذبة.قرّرا أن يُحاولا، في سكون الليل، أن يخدعا حارسيهما، ويخرج كلٌّ من بيته.تسلّلا من منزليهما؛ اتّفقا على اللقاء عند قبر نينوس، والاختباء تحت الشّجرة التي تظلّله.وخرجت "تيسبي" خادعةً حرسَ عائلتها.غطّت وجهها بوشاح، وجاءت إلى القبر، وجلست تحت شجرة التّوت.وها هي لبؤةٌ، تلطّخ شَدْقها الذي لا يزال مُزبداً، بدماء الثيران التي قتلتها منذ قليل، تجيء لترويَ عطشها من ماء الينبوع المجاور... لمحتها "تيسبي"، عذراء بابل، تحت أشعّة القمر، من بعيد، فهربت بخطوةٍ مُرتعدةٍ، داخلةً مغارة مُظلمة، وفي أثناء هربها سقط عنها الوشاح الذي يُغطّي كتفيها.عندما ارتوت اللّبؤة المفترسة بجرعاتٍ طويلة من الينبوع، واتّجهت عائدةً إلى الغابات، صادفت ذلك الوشاح الخفيف الذي تركته الفتاة، فمزَّقته بشدْقها المُدمَّى. وعندما خرج بيراموس متأخراً، ورأى فوق الغبار الكثيف الآثار الأكيدة للوحش، غمر الاصفرار وجهه. لكن عندما رأى ذلك النّقاب مضرَّجا بالدّم، قال: أنا الآثم.أنا الذي دفعكِ للمجيء، ليلاً، ولم أسبقكِ في المجيء. تناول نقاب تيسبي وغمره بدموعه، ثم استل النصل الذي كان يحمله في حزامه وشكّه في صدره.عادت تبحث عنه بقلبها وعينيها.إنّها تتحرَّق شوقا لكي تروي له الأخطار التي نجت منها، وهي تعرف المكانَ، تعرف شكل الشّجرة، غير أنّ لون ثمارها جعلها تتردّد، وتتساءل إن كانت هي نفسها حقاً.وفيما هي حائرة، شاهدت مرتعبةً الجسم الذي يختلج على الأرض المُدمّاة. تراجعتْ.. لكن، بعد لحظة، تحقّقت من أنّه جسمُ من تحبّ.. أخذت تبكي حانيةً على جرحه، مازجةً موجَ دموعها بموج دمه، صارخةً، فيما تطبع قبلاتها على وجهه المتجمِّد: "بيراموس، أيّ قدر وحشيّ أخذك منّي؟ أَجِبْنِّي، بيراموس، أنا حبيبتك تيسبي، اسمعني، وارفع رأسك المائل".سمع "بيراموس" الاسم "تيسبي"، ففتح عينيه اللّتين أثقلهما الموت، ولم يكد يراها حتى أطبقهما.آنذاك رأت النّقابَ والغمدَ العاجيّ الفارغ من نصله، فثبَّتتْ رأس السّيف تحت صدرها، ثمّ تركت جسدها يسقط على النّصل الذي لا يزال حارّاً من دم بيراموس. صارت ثمار الشجرة، عندما تنضج، تأخذ لوناً ضارباً إلى السّواد. وما تبقّى من مَحْرقتهما استقرّ في مجمرة واحدة., Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
اعرض في فيس بوك , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi قادنا دافنشي إلى موناليزا بالصنادل المجنحةمحمد أحمد السويدي النسخة: الورقية - دولي النسخة: السبت، ٩ أبريل/ نيسان ٢٠١٦ استجاب «هيرمس» لنجوى، رقّ لها قلبه، فأعارنا....
اقرأ المزيد ... قادنا دافنشي إلى موناليزا بالصنادل المجنحةمحمد أحمد السويدي النسخة: الورقية - دولي النسخة: السبت، ٩ أبريل/ نيسان ٢٠١٦ استجاب «هيرمس» لنجوى، رقّ لها قلبه، فأعارنا صنادله المجنـّحة، بعد إقامة تشاكلت لياليها فبدت طوالاً كليل العاشقين. إنتعلنا الصنادل ميممين نحو إيطاليا، التي استقبلنا فيها ليوناردو دافنشي حارس ميلانو عند باب حجرة طعام دير القديسة ماريا ديلي غراتسي ليكشف لنا بعض أسرار «العشاء الأخير»، وفيفالدي يقف أمام كاتدرائية سان ماركوس يستعد وأوركستراه لعزف فصوله الأربعة، وجولييت تطلّ من شرفتها في فيرونا وتسائلنا عن اخبار روميو، والسيّدة مونتاجو تحضّر لنا الإسبرّسو على الطريقة الجنويّة، وبايرون يعدّ سفينته البوليفار ليأخذنا في رحلة الى خليج الشعراء برفقة شيللي، أمّا «كاروزو»، فوعدنا أن يغنّي لأجلنا ثانيةً في مدينته نابولي «أو سالا ميو».في عام 1502، اقتنى ليوناردو دافنشي عدسات مكبّرة، دلّت على بداية ضعف بصره، وبعد عام ذهب يفتّش عن فتاة توافق مشروعه الجديد الذي لم يمنحه اسماً بعد، أو ظلّ يسّميه تجاوزاً: سيّدة من فلورنسا. بدأ دافنشي، وقد ناهز الخمسين، يقلّب أفكاراً راودته عن الموت وراح يكتب: «تنزع الروح إلى أن تبقى ملازمة لجسدها، فهو الذي يمنحها الحسّ وآلية الحياة». وقال: «لكل أذى ما، ذكرى مؤلمة يخلّفها، إلا أعظمها، وهو الموت، الذي يقتل الذكرى جنباً إلى جنب مع الحياة». وقال أيضاً: «أيها القابع في سباتك، ما النوم؟ النوم صورة الموت، فالأحرى بك أن تبتدع من الأعمال ما يخلّدك بعد موتك، بدلاً من أن تفني حياتك نائماً متشبهاً بالميتين». وكان يردّد على أصحابه: «الحياة المادية هي موطن الروح، والموت هو إقصاؤها، إنها تخرج «على غير إرادتها»، ولا يبدو أنها متجهة إلى السكنى بالأعالي». كان دافنشي قد رأى الموت بأمّ العين في غزوات «سيزاري بورجيا»، الإبن غير الشرعي لبابا الفاتيكان إسكندر السادس. رأى مصارع الرجال بشكل مكثّف في ذلك العام الذى بدأ فيه بصره يخبو. رأى آلاته وخرائطه وسلاحه كيف راحت تحصد الأرواح، وانتهى بعد عام في فلورنسا يتابع ما انتهت اليه دولة آل بورجيا وما انتهى إليه سيّده، فشرع يفتّش عن وجه لمشروعه الجديد كعادته، ووجد ضالّته في امرأة متزوّجة، لعلّها ليزا جيرارديني ذات الأربع والعشرين سنة، زوجة تاجر الحرير الفلورنسي. وكانت أمّاً لثلاثة أطفال، مات آخرهم (طفلة) عام 1499م. وشرع في الرسم عام 1503م. أطلق الفلورنسيون على اللوحة اسم «الجيوكاندا» (المرحة)، وكان يعرض على زائريه في مرسمه في فرنسا في سنيه الأخيرة ثلاث لوحات: الأولى لوحة «القدّيس يوحنّا»، والثانية «العذراء والطفل مع القدّيسة آن»، ولوحة ثالثة يقدّمها بعنوان «سيّدة من فلورنسا»، يجمع النقّاد على أنها الموناليزا، الاسم الذي لحق بها، وظلّ يلاحقها في زمن السرّ الدائم حتّى الآن. هل اختار ليوناردو دافنشي ليزا جيرارديني من فلورنسا نموذجاً لملاك الأرواح؟ تلك اليد الخفيّة التي ستستلّ روحه بعد سنين، هذا ما صرت إليه كلّما اقتربت متأملاً اللوحة، عيناها الضّيقتان، نظرتها المحدّقة، ابتسامتها الغامضة، عطلها من الحليّ، زيّها الضارب إلى السواد، والدروب الموحشة الموحلة لتوسكانيا خلفها، والألوان التي تشعرك بدنوّ ساعة غروب الأجل، وتعللّه الدائم، بأنه لم يفرغ منها بعد (قبل أن تفرغ منه)، والقاعة الثالثة عشرة التي تسكنها في فضاء قصر اللوفر الأولى. وأظنّه نظر إليها يوم السبت الثالث والعشرين من نيسان (أبريل) عام 1519، بعدما فرغ من إملاء وصيّته، وظلّ ينظر إليها إلى أن فاضت روحه بعد بضعة أيام، في الثاني من أيار (مايو) بعدما استعدّ العالم فيه والفنّان لولوج البحر العظيم.هل سبق لك أن رأيت الموناليزا وجهاً لوجه؟ سألت كلّ من شاهد زوجة تاجر الحرير الفلورنسي عمّا انتابه لحظة لقائها العين بالعين؟ أجاب بعضهم: أنّه شعر بسحر غامض يسري في جسده، ولم يجد له تفسيراً. بهتّ، قال أحدهم، «خيبة أمل كبيرة» قال آخر، بعضهم قال: خيّل لي أنّها قدّيسة تنزّلت من السماء، قال شاعر كبير: رأيت رجلاً! وآخرون قالوا: لم تحرّك فينا ساكناً، فالفتاة ليست على حظ وافر من الجمال، إن لم تكن هناك جملة من العيوب: فالأنف طويل نسبيّاً، والحواجب نسيتها ريشة الفنّان، والعينان ضيّقتان يعوزهما الكحل، وقال آخرون: كلّها جبين، أو خفيفة الشعر، إلى غير ذلك من مثالب. مادالينا زوجة التاجر أجنولو دوني، جلست الجلسة ذاتها في التاريخ نفسه والمدينة نفسها أمام الشاب رافائيل الذي كان متأثراً بدافنشي حتّى سرق فكرته، وأنجز لوحته الشبيهة بالمادونا على عجل، من دون أن يثير جلبة. واللوحة تمنحك صفاء في الألوان قلّ نظيره، كما أن مادلينا بدت مزيّنة بقطع المجوهرات على خلاف الموناليزا. لا يكترث المهتّمون اليوم بموناليزا رافائيل المغمورة، بل بالحسناء العاطل، ولكنّهم يسألون: أليست العذراء عند الصخور، أوالمادونا في أكثر من لوحة له، أو القدّيسة آن، أو ليدا المغرية، أكثر جمالاً؟ ويعجبون، كيف قضى السنوات الباقية من عمره - وكان قد ناهز الخمسين - في لوحة أنفق عليها من ماله وروحه، إذ راح يسخّر لها فريقاً من العازفين والمهّرجين، ليذهب عن نفسها الغمّ والحزن أو الوحدة والملل، وهي ماثلة في وضع ثابت لا يرفّ لها جفن.لقد أسهب فاساري في وصف جفنيْ الموناليزا، ولكن كل الاختبارات الحديثة التي أجريت على اللوحة لم تعثر لهما على أثر. فهل تراه رآها أو نقل ما سمعه عنها؟ وهل طاولت الترميمات وعوامل الأكسدة طوال الخمسمئة سنة الماضية نهار اللوحة فبدّلته إلى (غروب)، إذ شكا الناس ذلك منذ مطلع القرن السابع عشر، وسوء ما آلت إليه اللوحة، إثر الأخطاء التي ارتكبها المرمّمون؟ وعلى رغم حماسة بعضهم للموناليزا، إلا أنها لم تعدّ عملاً خارقاً أو استثنائياً. لكنّ بزوغ نجمها بدأ في منتصف القرن التاسع عشر، في شمال أوروبا تحديداً، إثر موجة الافتنان بعصر النهضة في إيطاليا في شكل عام، وبعبقريّة ليوناردو دافنشي المتعدّد المواهب بخاصة. وكان اختيار السيّدة الفلورنسيّة قصر اللوفر سكنى لها في باريس منعطفاً آخر لتلك الشهرة، إذ اختارت هذه النبيلة ودافنشي نفسه المنفى وطناً. ثمّ ساهم الأدباء في إعلاء شأنها بما دبّجوا بها من عبارات المديح والثناء. قال عنها الروائي والناقد الفنّي تيوفيل غوتيه: «عنقاء الجمال ذات الابتسامة المحيّرة»، وأثنى عليها الشاعر ييتس بطريقته، وكذلك أوسكار وايلد، وسومرست موم، وفورستر الذي نعتها في روايته «غرفة ذات إطلالة» بقوله: «تلك التي لا نحبّها، لأنها تضنّ علينا بما يجيش في صدرها من حديث». في الحادي والعشرين من آب (أغسطس) 1911، حلّقت الموناليزا في سماوات المجد، عندما خطفها لصّ في الحادية والثلاثين من العمر يدعى فينزنسو بيروجيا، رسّام ومرمّم وصاحب سوابق يعمل في اللوفر، كان يريد اختطاف «الآلهة مارس وفينوس» لمانتينا، لكنّ اللوحة كانت أكبر من أن يحتملها كاهله، فاكتفى بالموناليزا الأصغر حجماً والأخف حملاً. ولفّ الحسناء التي استسلمت للثعلب في قماش، وخرج من دون أن يثير أدنى ريبة. ولم يفلح البوليس في الكشف عن هويّة الخاطف، وطاول التحقيق كثيراً من المشتبه بهم، بمن فيهم بيكاسو الذي شوهد غير مرّة يحوم حول اللوحة. وفي أواخر تشرين الثاني (نوفمبر) 1913 أرسل فينزنسو رسالة إلى تاجر التحف الفلورنسي ألفريدو جيري يعرض فيها ردّ السيّدة الفلورنسيّة إلى وطنها لقاء نصف مليون ليرة، فأعلن التاجر قبوله العرض. وفي الثاني عشر من كانون الأول (ديسمبر) استقلّ بيروجيا بصندوقه الخشبيّ القطار إلى فلورنسا، واستأجر لدى وصوله غرفة في فندق متواضع، عُرف باسم الجيوكندا في ما بعد.وفي لحظة اللقاء الحاسمة فتح الصندوق أمام تاجر التحف الذي كاد يتوقّف قلبه، وأخرج زوجاً من الأحذية القديمة، وبعضاً من الملابس الداخليّة البالية التي تبعث على الغثيان، ثمّ جلا العروس التي طال غيابها.اعترف الفريدو بالمشاعر التي انتابته ساعة رآها، وكيف راح بيروجيا يعرض اللوحة ويتقمّص دور دافنشي نفسه. «أميرتكم ردّت إليكم»، قال بيروجيا كمن حقّق مجداً مؤثلاً، وها أنا أنتظر الثواب. عندها انقضّ رجال الشرطة من كلّ مكان وألقوا القبض على الثعلب فينزنسو وأودع السجن. ومنذ ذلك اليوم تصطفّ طوابير الزوّار الآتية من كلّ فجّ عميق أمام الغرفة 13 في الدور الأول من القصر لتقديم واجب الاحترام للنبيلة الفلورنسيّة، حمداً على سلامة الإياب.#محمد_أحمد_السويدي#مقالات#أرشيف, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
اعرض في فيس بوك , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi وادي غوفيانطلقت بنا السيارات متوجهين إلى وادي "غوفي"، وكان الطريق متعرجاً، متخماً بالمرتفعات والمنخفضات، من كان يصدّق أننا كنا نسير في قعر محيطات قد تبخرّت، شاهدت أثر....
اقرأ المزيد ... وادي غوفيانطلقت بنا السيارات متوجهين إلى وادي "غوفي"، وكان الطريق متعرجاً، متخماً بالمرتفعات والمنخفضات، من كان يصدّق أننا كنا نسير في قعر محيطات قد تبخرّت، شاهدت أثر الماء في أشكال تلك الصخور، ولمّا عبرنا قرية شتمه، قال الوزير محمد بو غازي: يقول أهلها أن أصل الكلمة شطّ الماء.بعد قرابة ساعة ونصف الساعة، وصلنا إلى وادي "غوفي" الذي يقع في ولاية "باتنة" ويسمى "وادي الأبيض"، ويعتبر من أجمل الأودية في العالم ، ويعرف محلياً بــ«إغزر أملال». ويمر عبر بلديات تيفلفال، ويتّسع في كامل الولاية.تقع قرية "غوفي" فوق تلة يتراوح ارتفاعها متدرجاً ما بين 500 متر و1200 متر، وشرفات الغوفي تشبه جبال "روكي" و "جراند كانيون" في إيريزونا، وتتكون من صخور رسوبية ومتحولة. وتم نحت منازل غوفي في الجبال ذاتها التي يخترقها الوادي الأبيض "إغزر أملال"، وتأتي على شكل مساطب متدرجة من الصخر على كامل الجبل.وينساب الوادي المائي أسفل الشرفات، مانحاً مع كل قطرة من مائه الحياة للواحة، وبساتين المشمش والرمان والزيتون والعنب، وفواكه أخرى كثيرة. وهنا تملكنا الفضول، فنزلنا إلى الأسفل بحوالي 60 متراً للتمتع بعذوبة المياه الرقراقة والمتدفقة من أعالي الجبال.ونزلنا إلى منتصف الوادي من خلال السلالم الحجرية المنحوتة في الجبل، وكان منظر الشرفات من أسفل يجعل الزائر يتخيل وكأن قدميه وطئتا أرضاً لم يطأها إنسان من قبل. وهنا ندرك سر تمسّك بعض العائلات التي اختارت البقاء والعيش في هذا المكان مديرة ظهرها للحياة الحضرية التي يبدو وكأنها توقفت عند أسوار شرفات غوفي بطبيعتها العذراء.هنا تشعر وكأنك على كوكب آخر، ربما في وادي ميرنيرز العظيم في المريخ. ولكن المؤكد أنك لست على كوكب الأرض، فالطبيعة هنا استثنائية وبعيدة عن كل ما شاهدناه من قبل.وهنا يبدو كل شيء ثابتاً وكأنه لم يتحرك منذ الأزل، قال لنا الدليل: هنا صوّر الأخضر حامينا أغلب أفلامه، كما أنّه المكان الذي احتضن ثوّار الجزائر. حتى الأحجار الصغيرة المتكسرة هنا، وبعض الصخور المتناثرة توحي لك بالثبات، فتخالها راسخة في مواضعها ولكنها متغيرة. وسرعان ما تكتشف أن الطقطقات المنبعثة من المسير ناتجة عن تكسر بقايا أصداف بحرية، وأن الوادي الذي يبدو ساكناً كالجلمود كان في الأزمنة الغابرة عبارة عن بحر يزخر بأنواع عديدة من مستحاثات على شكل أصداف ونجوم بحر وكائنات أخرى بحرية متحجرة.وهنا يوجد أيضاً الكثير من ترسبات المعادن كالزنك والنحاس والرصاص تحولت بفعل السنين إلى حجارة شديدة اللمعان، وبأشكال جذابة تُستعمل في الديكور.غادرنا الوادي الأبيض بعد أن استمتعنا برؤية أعجوبة من عجائب الأرض، وتوجهنا إلى قرية "طولجة" حيث يوجد أفضل تمر لدقلة نور، وهو النوع الذي يكاد يكون شفافاً وتظهر من خلاله نواة التمر دون أن تفتحها.#محمد_أحمد_السويدي_مقالات, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
اعرض في فيس بوك , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi وداعا ساموراي السينما الفرنسيةوداعا الين ديلونلطالما كانت السينما جزءًا لا يتجزأ من ذكريات طفولتي، حيث كانت السينما الفرنسية تشكل جزءًا لا يتجزأ من تلك التجارب السينمائية.....
اقرأ المزيد ... وداعا ساموراي السينما الفرنسيةوداعا الين ديلونلطالما كانت السينما جزءًا لا يتجزأ من ذكريات طفولتي، حيث كانت السينما الفرنسية تشكل جزءًا لا يتجزأ من تلك التجارب السينمائية. الين ديلون وجاك بول بلمندو وكوكبة نجوم الستينات والسبعينات الذين شكّلوا ذائقتي في تلك السنّ، أتذكر بوضوح تلك الأيام عندما كنت في الثانية عشرة من عمري، حيث كنت أذهب إلى السينما وأستمتع بمشاهدة الأفلام الفرنسية التي كانت تعرض في قاعات السينما القليلة التي كانت تهتم بتقديم هذا النوع من الفن.في ذلك العمر، كنت مبهورًا بجمال الصورة وسحر الشخصيات التي كانت تملأ الشاشة الكبيرة. لم تكن الأفلام الفرنسية مجرد وسيلة للترفيه بالنسبة لي، بل كانت نافذة تطل على عالم مختلف، مليء بالقصص الرومانسية والعواطف المعقدة التي كنت أتعلمها لأول مرة.أتذكر بشكل خاص إعجابي الشديد بألين ديلون تحديدا أحد أبرز وأوسم نجوم السينما الفرنسية في ذلك العهد، والذي للأسف وافته المنية اليوم. كانت وسامته وأناقته في الأداء تشدني وتثير إعجابي. كانت له القدرة على تجسيد الشخصيات بطريقة تبقى في الذاكرة، وتجعل المشاهد يشعر بأنه جزء من القصة. كان حضوره على الشاشة يعكس سحرًا خاصًا، يجمع بين الرقي والبساطة، ويجعل من كل فيلم يشترك فيه تجربة فريدة.من بين الأفلام التي كانت تشد انتباهي، كانت تلك التي تحمل قصص الحب والرومانسية، حيث كانت بطلاتها يتميزن بجمال لا يوصف وأناقة لا تقاوم. كانت الأفلام من نوع "الشمس الحارقة" و"سموراي" و"روكو وإخوته" والفهد" مميزة بحق، عندما كنت أشاهد تلك الأفلام، كنت أشعر بأنني أعيش في عالم مختلف، عالم يمتد وراء حدود الزمن والمكان. كانت السينما الفرنسية بالنسبة لي ليست مجرد أفلام تُعرض على الشاشة، بل كانت تجربة ثقافية وإنسانية غنية. كنت أتعلم من خلالها الكثير عن الحياة، عن الحب، عن العلاقات الإنسانية، وعن القوة الداخلية التي يمكن أن يمتلكها الإنسان في مواجهة التحديات.واليوم، عندما أنظر إلى تلك الذكريات، أشعر بالامتنان لتلك الأفلام التي ساعدت في تشكيل جزء كبير من شخصيتي وفهمي للعالم. كانت تلك الأفلام بوابتي إلى عالم من الجمال والفن، عالم لا يزال يعيش في ذاكرتي رغم مرور السنين., Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
اعرض في فيس بوك , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi الطريق إلى فلورنسا في الطريق إلى فلورنسا، قدتُ السيارة كعادتي، ربما كمحاولة لألتحم بالمكان، ثم فرشت سجادة من غناء «لويزا تترازيني» لتنهض في الطريق صلاةٌ سيدركها....
اقرأ المزيد ... الطريق إلى فلورنسا في الطريق إلى فلورنسا، قدتُ السيارة كعادتي، ربما كمحاولة لألتحم بالمكان، ثم فرشت سجادة من غناء «لويزا تترازيني» لتنهض في الطريق صلاةٌ سيدركها (محسن سليمان)* ويعرفها كما يعرف أصابعه، ولقد حضر في البرهة التي انطلق فيها صوت لويزا والتحق بالموكب الذي يقلّنا إلى فلورنسا.شاهدت لمرات التسجيل الوحيد الذي يُظهر سيدة الغناء الإيطالية وهي تغني (ما اباري توتآمور) من أوبرا (مارسا) أو (سوق ريشموند) لفريدريك بون فلوتو.تقول كلماتها:'هكذا بدت لي مفعمة بالحبعندما أبصرتها عينايجميلة هفّ لها القلبكشعلة تحترق'إنها الأغنية التي اختُبرتْ بها حنجرتان، إحداهما حلّقت صوب الأعالي وعقدت حلفا مع الأبدية، فكانت تلك حنجرة «بافاروتي»، أما الأخرى فلقد هوت بها إلى أسفل سافلين وهي حنجرة «مايكل بولتين».كان محسن لا يزال يقرع نواقيس الذكرى ويصحبنا إلى فلورنسا عندما قال من الغيب: إن إيطاليا التي وهبت الغناء الأوبرالي لويزا تترازيني وأملينا جالي كورشي، لاينبغي أن تنحني لأحد.هناك صورة تظهر فيها لويزا تترازيني في ساحة بسان فرانسيسكو سنة 1890 ومن حولها تحلّق 200 ألف مفتون بصوتها.لقد تسلّقت سلّم المجد وكانت تتقاضى أجوراً سنيّة عن حفلاتها، ولكن مجدها أفل، وآل إلى الزوال، بعد أن اقترنت بشاب لعوب يصغرها بحبل من السنوات فأتى على كلّ ثروتها.حتى أنها أفضت لإحدى المقربات من صديقاتها وكما يفعل إيطاليّ أثقله سرّ ما وأراد أن يتخلّص منه، أنها لم تجد إلا تذكرة على الدرجة الثالثة في سفينة انطلقت بها من أميركا الجنوبية صوب وطنها الأم.ثم قالت: أهكذا يؤول بي الأمر؟ أن أعود بعد كل هذا المجد بمثل هذه الهيئة المزرية؟.فأجابتها صديقتها معزّية: لويزا تترازيني هي لويزا تترازيني..ولطالما سرد محسن سليمان هذه الحكاية وهو يتلذّذ بما تتركه من دهشة تحفر سحنة من يسمعها، ولقد نفض عنها الغيب وسردها مرة أخرى، ونحن نوشك أن نبلغ فلورنسا.كانت لويزا لا تعدّ الفطور فطوراً ما لم يشتمل على دجاجة كاملة مع عصيدة وسمك مملّح وقواقع.وتدافع عن بدانتها قائلة: إذا لم آكل كما أفعل الآن سيتهدّل جسمي.ولقد شكا الفريدو الذي كان يؤدي دور حبيبها في أوبرا لاترافياتا، وجعاً في ظهره عندما تطلّب دوره حمل حبيبته المريضة فيوليتا التي لعبت دورها لويزا بدورها، فنفر عرق في ظهره وأقعده، فقال: كانت ثقيلة كدولابي ميشلين، فأعطبت ظهري.أما الفيديو الوحيد الذي يظهرها فلقد تمّ تسجيله في لندن عام 1932، أي قبل وفاتها بثماني سنوات، ويظهر فيه صوت كاروزو العظيم وهي تجاذبه أطراف الغناء.إن سيدات الأوبرا ولعقود طويلة مكثن على بدانتهن حتى مجيء «ماريا كالاس» التي أنهت هذه الظاهرة في الستينات، فلم يعد مقبولاً لجمهور الأوبرا أن تُختبر ذائقته الجمالية بعشاق وعشيقات على طراز لويزا.لقد بدأت أرى فلورنسا على نحو مختلف منذ أن قرأت كتاب (انطباعات عن فلورنسا) لــ أندريا بوتسيأصبحت أرى المدينة بعينيّ نورس، يكثّف المكان في نقطة ويفيض عليه، فأبدأ بتفكيكه إلى وحدات صغيرة، وأخلق علاقات لأربط الأشياء الفلورنسية مع بعضها البعض ليكتمل نسيج المدينة وحيواتها الداخلية وتصبح في مرمى بصري وبصيرتي.كان ليوناردو يقول: القمر كثيف، وكل كثيف ثقيل، فما طبيعة القمر!فاليوم يظهر القمر نهاراً في سماء فلورنسا الصافية هلالاً ملآنا يقترب من تربيعه الأول، إنّ القوس الذي يشكّله ظلّ الأرض واضح تماماً، وهذا الأمر يجعلني في مواجهة سؤال في شأن أسلافنا، كيف فاتهم الاهتداء إلى كروية الأرض والقمر مرآة تعكس الحقيقة على صفحتها دون لبس!.أما نهر آرنو، فلم يكف منذ أزلٍ عن عزف أغنية الماء، يصبّ من جبل فالنيرونا (من سلسلة جبال الأبنيني) قرب ارتزو وسينالونجا المعمّم بثلوج يناير، والمستحمّ بمطر السحب التي رفعتها الشمس من مسطّحات بحار الأدرياتيك فتنهمر سيولاً في نهر آرنو الذي يخترق فلورنسا بهدير لا يهدأ، أغنية يرسلها منذ الأزل شغف بها ليوناردو دافنشي فراح يزيّن دفاتره برسم النهر، ودراسة مدّه وجزره، وانعكاس القمر عليه، ورقص النوارس فوقه، 2000 متر مكعّب من الماء يلفظها النهر في الثانية، إنّه نهر برائحة الزان.وأنا تصافح أجنحتي نهر آرنو فأرتفع إلى نحو 50 مترا فأتفرّس في المدينة من هذا الارتفاع وهي تتمدّد تحت عينيّ من بوابه الحرية، ومقبرة الإنجليزشمالا إلى بوابة روما جنوبا، أقلّب المدينة بعينيّ كما لو كنت أقلّب كتابا وأرى من مكاني (بونتي فيكّيو) أي الجسر القديم.هاهي بوابة روما، إنها تقفز إلى عينيّ وكأنها تعبر إليّ بكامل زينتها أو تمدّ يدها لتقول هات يدك واعبر إليّ، وهاهو الطريق الذي يلتقي بقصر (بتّي) أحد قصور آل ميدتشي بفلورنسا، ومن ثم جسر (فيكّيو) ثم قصر أوفيزي وقصر فيكّيو أي القصر القديم، والممر السري الذي صممه فازاري ليربط القصرين ببعضهما والذي مكّن لميدتشي أن يتردد على قصريه دون أن يخالط الناس، ولقد كانت الطبقية شائعة في المجتمع الفلورنسي وورثها جينيا، فيصنف الناس إلى أسياد وزبل. أما القصر فيُعد من تحف المدينة ونفائسها.ثم قصر أوفيزي الذي اشتق اسمه من لفظ (اوفيسيز) بمعنى المكاتب فلقد أصبح متحفا بعدما كان المركز البريديّ الأول في العصور الوسطى.ومن ثمّ قبضت بعيني النورس على واسطة عقد فلورنسا، إنها ساحة السادة، أو الأسياد.وفي الساحة ذاتها ينتصب قرابة 30 تمثالاً من بينها نافورة «نبتون» ونسخة عن تمثال داوود، وكلها يكاد أن ينطق، كأنه يحجم عن ذلك إلا إذا واجهه انجلو بإزميله وحدّق فيهعن كثب وهو يصرخ: إنطق. #محمد_أحمد_السويدي_مقالات#فلورانساBy Electronic Village... #إيطالياشاهد https://youtu.be/i3Asdc8__68, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
اعرض في فيس بوك , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi الجيوكندامن رحلة إلى إيطاليا | محمد أحمد السويديهل سبق لك أن رأيت الموناليزا وجها لوجه؟ سألت كلّ من شاهد زوجة تاجر الحرير الفلورنسي عمّا انتابه لحظة لقائها العين بالعين؟ أجاب....
اقرأ المزيد ... الجيوكندامن رحلة إلى إيطاليا | محمد أحمد السويديهل سبق لك أن رأيت الموناليزا وجها لوجه؟ سألت كلّ من شاهد زوجة تاجر الحرير الفلورنسي عمّا انتابه لحظة لقائها العين بالعين؟ أجاب بعضهم: أنّه شعر بسحر غامض يسرى في جسده، ولم يجد له تفسيرا. بهتّ، قال أحدهم؛ «خيبة أمل كبيرة» قال آخر؛ بعضهم قال: خيّل لي أنّها قدّيسة تنزّلت من السماء؛ قال شاعر كبير: رأيت رجلا! وآخرون قالوا: لم تحرّك فينا ساكنا، فالفتاة ليست على حظ وافر من الجمال، إن لم تكن هناك جملة من العيوب: فالأنف طويل نسبيّا، والحواجب نسيتها ريشة الفنّان، والعينان ضيّقتان يعوزهما الكحل؛ وقال آخرون: كلّها جبين، أو خفيفة الشعر، إلى غير ذلك من مثالب.مادالينا زوجة التاجر أجنولو دوني، جلست ذات الجلسة في نفس التاريخ ونفس المدينة أمام الشاب رافائيل الذي كان متأثرا بدافنشي حتّى سرق فكرته، وأنجز لوحته الشبيهة بالمادونا على عجل، دون أن يثير جلبة. واللوحة تمنحك صفاء في الألوان قلّ نظيره، كما أن مادلينا بدت مزيّنة بقطع المجوهرات على خلاف الموناليزا العاطل.لا يكترث المهتّمون اليوم بموناليزا رافائيل المغمورة، بل بالحسناء العاطل، ولكنّهم يسألون: أليست العذراء عند الصخور، أوالمادونا في أكثر من لوحة له، أو القدّيسة آن، أو ليدا المغرية، أكثر جمالا؟ ويعجبون، كيف قضى السنوات الباقية من عمره - وكان قد ناهز الخمسين- في لوحة أنفق عليها من ماله وروحه، إذ راح يسخّر لها فريقا من العازفين والمهّرجين، ليذهب عن نفسها الغمّ والحزن أو الوحدة والملل، وهي ماثلة في وضع ثابت لا يرفّ لها جفن. لقد أسهب فاساري في وصف جفنيْ الموناليزا، ولكن كل الاختبارات الحديثة التى أجريت على اللوحة لم تعثر لهما على أثر. فهل تراه رآها أو نقل ما سمعه عنها؟ وهل طالت الترميمات وعوامل الأكسدة طوال الخمسمائة سنة الماضية نهار اللوحة فبدّلته إلى (غروب)، إذ شكا الناس ذلك منذ مطلع القرن السابع عشر، وسوء ما آلت إليه اللوحة، إثر الأخطاء التي ارتكبها المرمّمون؟ وعلى الرغم من حماس البعض للموناليزا، إلا أنها لم تعدّ عملا خارقا أو استثنائيا. ولكن بزوغ نجمها بدأ في منتصف القرن التاسع عشر، وولد في شمال أوروبا بالتحديد، إثر موجة الافتنان بعصر النهضة في إيطاليا بشكل عام، وبعبقريّة ليوناردو المتعدّد المواهب بالتحديد. وكان اختيار السيّدة الفلورنسيّة قصر اللوفر سكنى لها في باريس منعطفا آخر لتلك الشهرة، إذ اختارت هذه النبيلة ودافنشي نفسه المنفى وطنا. ثمّ أسهم الأدباء في إعلاء شأنها بما دبّجوا بها من عبارات المديح والثناء. قال عنها الروائي والناقد الفنّي ثيوفيل جوتيه: عنقاء الجمال ذات الابتسامة المحيّرة، وأثنى عليها الشاعر ييتس بطريقته، وكذلك أوسكار وايلد، وسومرست موم، وفورستر الذى نعتها في روايته «غرفة ذات إطلالة» بقوله: تلك التي لا نحبّها، لأنها تضنّ علينا بما يجيش في صدرها من حديث.في يوم الاثنين الحادي والعشرين من أغسطس عام 1911م، حلّقت الموناليزا في سماوات المجد، عندما خطفها لصّ في الحادية والثلاثين من العمر يدعى فينزنسو بيروجيا، رسّام ومرمّم وصاحب سوابق يعمل في اللوفر، كان يريد اختطاف الآلهة مارس وفينوس لمانتينا، ولكن اللوحة كانت أكبر من أن يحتملها كاهله، فاكتفى بالموناليزا الأصغر حجما والأخف حملا. ولفّ الحسناء التي استسلمت للثعلب في قماش، وخرج دون أن يثير أدنى ريبة. ولم يفلح البوليس في الكشف عن هويّة الخاطف، وطال التحقيق كثيرا من المشتبه بهم بمن فيهم بيكاسو الذي شوهد غير مرّة يحوم حول اللوحة. وفي أواخر نوفمبر 1913م أرسل فينزنسو رسالة إلى تاجر التحف الفلورنسي ألفريدو جيري يعرض فيها ردّ السيّدة الفلورنسيّة إلى وطنها لقاء نصف مليون ليرة، فأعلن التاجر قبوله العرض. وفي الثاني عشر من ديسمبر استقلّ بيروجيا بصندوقه الخشبيّ القطار إلى فلورنسا، واستأجر لدى وصوله غرفة في فندق خامل، سيعرف باسم الجيوكندا فيما بعد. وفي لحظة اللقاء الحاسمة فتح الصندوق أمام تاجر التحف الذي كاد أن يتوقّف قلبه، وأخرج زوجا من الأحذية القديمة، وبعضا من الملابس الداخليّة البالية التي تبعث على الغثيان، ثمّ جلا العروس التي طال غيابها. اعترف الفريدو بالمشاعر التي انتابته ساعة رآها، وكيف راح بورجيا يعرض اللوحة ويتقمّص دور دافنشي نفسه. «أميرتكم ردّت إليكم»، قال بيروجيا كمن حقّق مجدا مؤثلا، وها أنا أنتظر الثواب. عندها انقضّ رجال الشرطة من كلّ مكان وألقوا القبض على الثعلب فينزنسو وأودع السجن. ومنذ ذلك اليوم تصطفّ طوابير الزوّار القادمة من كلّ فجّ عميق أمام الغرفة 13 في الدور الأول من القصر لتقديم واجب الاحترام للنبيلة الفلورنسيّة، حمدا على سلامة الإياب., Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
اعرض في فيس بوك , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi Rome, the Porta del Popolo entrance- I was still afraid I might be dreaming, hardly believing my eyes until I passed through the city’s Northern Gate. Goethe has haunted me for a long time, and here he is, returning once again to Italy, to travel under its blessed skies in the company of ....
اقرأ المزيد ... Rome, the Porta del Popolo entrance- I was still afraid I might be dreaming, hardly believing my eyes until I passed through the city’s Northern Gate. Goethe has haunted me for a long time, and here he is, returning once again to Italy, to travel under its blessed skies in the company of Mazin Mustafa , the writer – “Herder”, who could, with one or two touches of his pen, correct this text, and my friend Adil Haddad – “Tishbein” – who dedicated himself to the poet and expressed his constant willingness to show him the new Rome , wherein he has lived for many years. We passed the city’s Northern Gate on 14 May 2005, and I read to my friend – “ at last I can break my silence “- on 1 November 1786. The Santa Maria del Popolo to our left, built on the grave of Neron, the tyrant who ripped open his mother’s stomach and burnt Rome, and whom Pope Pashchall II had exhumed and thus irradiated the last remains of heathenism, or so he claimed. We entered the humble church to salute Caravaggio’s “Conversion of Saint Paol” and “ Crucifixion of St. Peter”, their oil almost shines in the darkness of the temple, though untouched by fire. How marvelous, how majestic! Noon …. We are now on Quirianale, the highest of Rome’s seven hills, treading the same ground Germany’s great poet had trodden more than two centuries ago. The temple of Kuirinus, the God of War, used to stand at this spot in the past, but Pope Pio VI (1775-1799) chapel is our destination today. The Supreme Pontiff was a handsome, venerable man, but the cardinals were of various ages and builds. When I saw him merely moving from one side of the altar to the other and muttering like any ordinary priest, the original sin of the Protestant stirred in me, and I found no pleasure in the mass. Did not Christ, even as a child, choose to speak in a loud voice? As a young man, he certainly did not teach or work miracles in silence. And I said to myself, what would he say when he sees his representative on earth droning and muttering about? A lot of writers and artists lived on this hill, Marshal, Bonzio, Fontana and Berninti, and others, and on this hill, Pope Gregory VIII built a summerhouse, a sanctuary from the Vatican’s scorching heat. We stopped at Rome’s most famous fountain, Trevi , designed and built by Nicola Salvi back in 1762. Neptune stands tall in the middle, flanked by the God of the Sea struggling to control a wild horse and another leading on a calm one, both symbolizing the moods of the sea. A bunch of tourists throw coins, having asked for wishes to be fulfilled. We, in turn, muttered a few words, tossed our coins and moved on. We visited the Spanish amphitheater, where the Spanish embassy is located and hence inspired the name. We strolled towards the house of Keith, the romantic English poet who lived here for a year in an elegant house overlooking the amphitheater. Goethe told me this story about how lightly the sacred is taken in holly Rome: An Albanian cardinal attended mass, and one of the foreign students approached him and said in his foreign tongue (Cnaja, Cnaja) and it sounded more like (kanjia, kanjia), which meant (scoundrel, scoundrel).The cardinal turned to his company and said: - This young man surely knows us!! Before sunset, we headed towards the Villa Madame boulevard , where the poet sat and watched the beautiful sunset. We climbed a mountain surrounded by beech, chestnut trees, poplar and orange trees and stopped at a gate blocking the way. We asked the guard for access but he apologized saying (you must get a permit from the Ministry of Foreign Affairs). We then proceeded to the other side of the mountain where the magnificent Hilton hotel stands, overlooking the city of Rome. There, from a back window, we were able to see the sunset, but the telecommunications metallic towers and power lines disfigured the face of the suns the poet had described.On the next morning, we knew through our Consul that the Ministry of Foreign Affairs has approved our visit to the palace in Villa Madame, provided that we make it in the morning. I responded saying that: the palace is not our intent, it is to walk the same path Goethe had once took, exactly just before sunset. How could the Ministry in Rome realize the longing of a poet returning to the same road after an absence of two hundred and twenty years?? The sky in Italy is blessed. I can at least say that I have never been so sensitive about the things of this world the way I’m at present, and the blessed outcome of this will touch my entire coming life. In the evening we set out to a small restaurant that serves the wonderful Bucatini All Americana, and tomato salad with delicious balsamic vinegar and olive oil as dressing. The following day we visited the great Pantheon who filled Goethe with pleasure, and saw the ruins of the archways of the great water channel of which he said: (what a noble ambition this channel represents, placed above the archways and giant bridges only to supply people with water, and baptize us with the pure Trevi waters) In other cities one must look for interesting sites, but here, these sites rally on you in abundance) Goethe added: (there is a story about a fisherman who was caught at night by a storm and was trying to steer his boat homeward. His little boy clanged to him and asked: Father, what is that little funny light that I now see moving up and down? The father promised to give him the answer the next morning. It turned out to have been the beacon of the lighthouse, which, to the child’s eyes, as the boat rocked up and down on the wild waves, appeared moving up and down. I, too, am steering my boat towards the port over a wild and stormy sea, keeping my eyes on the lighthouse beacon, even if it appeared shifty, so that at last I may come home safely. I excused myself from the poet to walk to Samona, my lighthouse, for I must pay my respects to Ofeed, the great poet. We headed east across green hills and valleys. These are the gardens of Italy, the clouds clustering on hilltops and the breeze emits, sparkling across the thickets which spread as far as the eye can see. Salamona, home of Ofeed, the poet, and the cradle of his childhood, welcomes us with a group wedding. We knew beforehand that the poet has arranged it for us so that we can get acquainted with the radiant faces he had once described in the art of fondness and the poems of love. I read to him my Arabic translation of his immortal poem- Fidelity- at the monument now built in the city square. I felt that tranquility will stay with me for the rest of my life. We set out to the tourism office where a girl welcomed us and provided us with introductory brochures on Salmona, and others on Ofeed, then asked, where are you from? We told her we were Arabs from the Emirates, Palestine and Tunisia. She was delighted and added that it was her first time to meet Arabs and bade us farewell with a sweet smile. The Czech poet Yaroslaf Sefert says (We see many pictures everyday, but they are quickly erased from our memory, and many ideas rush to our minds, but they elude us the minute we try to commit them to paper. But the face I saw yesterday at the intersection, is still very much present before my eyes, refusing to disappear). The face of the girl at the tourism office just wont go away. We roamed the city and took some pictures. I saw a handsome boy running in front of a young girl, probably his mother. Ofeed told me later (I was that boy) . Salmona is proud of two things: the first is the fact it gave birth to Ofeed and the second is that it is the town famous for the “Conffetti” sweets, nuts coated with sugar. I said to the person who informed me of this fact “No, it is only famous for only one thing”. We drank a toast to the love poet and headed towards the Adriatic, to Biskara, where the boy once took a bath. We got baptized by the seawater on the northern Italian coast; we had a lunch date. Lavarelli in Carpioni, preceded by Insalata di mare Della lagvna. We then returned to the Renaissance capital at nightfall.Nobody who has not taken one can imagine the beauty of a walk through Rome under a full moon light. All details are engulfed by the huge masses of light and shadow and only the biggest and most general outlines are visible. We have so far enjoyed three clear and wonderful nights, and the Coliseum was of breathtaking beauty.The poet said to me, adding:The smoke of the fire started by the beggars in the Coliseum basement, was carried away by a light breath to the arena, and there it drew a curtain on the underground cellars and nothing remained visible but the huge blocks perking up in the darkness. We kept watching the moon, high and lit up in the middle of the sky. The smoke kept leaking through holes and outlets, appearing under the moonlight, like a light fog. It was a spectacular scene. This is the kind of lighting under which we had seen the Pantheon, the Capitol and the square overlooking St Peters church and other great squares and avenues. I said to my companion:(This is wonderful scene has been ruined by electricity, it can never be seen again except by some one who read your Italian Journey or sat and listened to you). The next day we headed to the Vatican, we could hardly believe our eyes. The queue was stretching for miles. I got frustrated by the scene and suggested to my friends that we better come back tomorrow morning, ahead of the crowd. Then came the next morning and we headed to the same spot at 8 AM, only to be surprised that the queue still extends for miles. I was so annoyed and angry: (Are we going to leave this country without visiting St Sestina ceiling and feast our eyes on the Pieta?). “Tichbein”, however, had another idea. (We must head to the entrance, and not stand in the queue!). I objected: (we cannot do that, it will be such a great embarrassment). He responded: (You are in Italy). Adel pushed his way through the queues that are too weary with waiting to push away anything. I saw a guard yelling at a tourist to go back to the end of the queue . Adel joined the queue closest to the entrance and signaled to us to sneak to the entrance. We were inside the Vatican, in a mere five minutes, what a miracle! We obeyed Adel, pardon Goethe, and pardon Italy. We had to do something in order to win a meeting with Michael Angelo. Mazin added (this is how the Vatican should be entered). The roman runes, the bronze Hercules statue, Aphrodite, Goddess of beauty, Minerva: Goddess of arts, Juno: Goddess of all goddesses, Jupiter: God of all gods, endless lines of marvelous statues calling out to you. And then the oil paints, hundreds and hundreds of them, and the silk carpets. Wherever you turn , the Medusa would get you, but not today. Today we are on a date with just one artist, Goethe said to me: (At present, my fascination by Michael Angelo reached such degree that I have forgotten my appreciation of nature, because I’m no longer able to look at it with the eyes of a genius, the way he did.) Alas, if only there is a way to carve such images deeply into one’s memory. We left the chapel and headed to Rafael’s mural mosaics, and although I find it so hard to admit the truth, I should say that I no longer want to look at these mural mosaics. My eyes were broadened and became addicted to Michael Angelo’s great shapes; they no longer find any pleasure in the mosaic trivialities nor the biblical stories engraved by Rafael. For despite their grand beauty, they are incomparable to the works of Michael Angelo. How great a pleasure would it be if I could see the works of both artists over and over, and objectively compare them, for one’s impressions are susceptible to bias? I stare at the Sestina ceiling and murmur: “My uncertainty of you boils, oh drawings, and I nearly inspect you with a touch of my hand” We are inside Saint Peters church, in front of the Pieta, the Virgin Mother, with Baby Christ cradled in her arms, no, this is not a muted stone, it is virgin Mary herself, crying. Michael Angelo has achieved this miracle at the tender age of twenty five. We were standing on the other side of that hateful glass partition. If only Michael Angelo would come and see the pilgrims, and see what has become of his imprisoned wonder, would he liberate her from the Vatican’s prison? She is worthy of circumambulation by these crowds. I reached a second life, a very rebirth and a resurrection, on the day I entered Rome.Thus Goethe told me…------- Thus Spoke Goethe - Journey To RomeBy: Mohamed Ahmed Al suwaidiMohammed A. Al Suwaidi---Translated by” Hashim Habiballa, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
اعرض في فيس بوك , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi الحجّ إلى صِقليّة رِحلة لـ مُحمد أحمد السُّويدي 1: برونتي .. أرض الفستقكَطوافِ الحجيج حولَ الكعبة طُفنا حَولَ "أتنا" المُبارك.. انْطلقنا مِن تاورمينا إلى بسكيارو،....
اقرأ المزيد ... الحجّ إلى صِقليّة رِحلة لـ مُحمد أحمد السُّويدي 1: برونتي .. أرض الفستقكَطوافِ الحجيج حولَ الكعبة طُفنا حَولَ "أتنا" المُبارك.. انْطلقنا مِن تاورمينا إلى بسكيارو، سوليشياتا، باسو بسكيارو، راداتزو، إلى أنْ بلغنا برونتي، بلدُ الفُستق الذائع الصيت، تناولنا طائفة من الحلويات بالفُستق مع القهوة في كافيتيريا "لوكا"، قال أنجلو (السائق): نسميه فراستوكا.في الطّريق تحدثنا عنْ جوسيب تورناتوري الصِّقلي -وهو منْ مواليد باجريا القريبة من باليرمو- وأفلامِه العظيمة بدايةً بسينما باراديسو (١٩٨٨)، ومالينا (٢٠٠٠)، ومراسلة (٢٠١٦)، وعرجنا على ذكر الجميلة اللبؤة جارسيا كوشينوتا (من مواليد ٢٧ يوليو ١٩٦٨)، بطلة فيلم البوستينو (ساعي البريد) ١٩٩٦، وبعد وجبةٍ طيبة، شاهدنا حُقول الفُستق تنتشرُ مَدّ البَصر وفي كلِّ رُقعة.واسم "برونتي" يعودُ لأسطورة السايكلوب (عملاق ذُو عينٍ واحدة) كان يسكُن أسفل جبل "أتنا" وهو صانعُ صواعق الآلهة وأسلحتهم، واسمُ البلدة يعني "الصّاعق". 2: أرض الأوديساعلى خُطى "غوته"، أسيرُ في صِقليّة. ورحلتهُ التي قام بها في عام 1787م دليلي الذي لا يفارقني، كانت سعادته وهو يجوب أرض الأوديسا (صِقليّة) لا توصف، حتى صارت مقولته الشهيرة: "من لم يزر صِقليّة ما زار إيطاليا"، العبارة التي يحفظها الصّقليون عن ظهر قلب، قال غوته: "دعوني أعبّر بإيجاز عن رأيي في الشعراء الأقدمين والمحدثين من أمثالنا"، إنَّهُم يُصوّرون الأشياء والأشخاص كما هي في ذواتها، أمّا نحن فلا نصوّر في العادة سوى أثرها الذاتي، إنهّم يصوّرون الفزع، أمّا نحنُ فنصفُ بطريقةٍ مفزعة، إنَّهُم يُصوّرون الشيء المفرح، أمّا نحن فنصوّر بطريقةٍ مفرحة، وهكذا دواليك. 3: فتح باب الفردوس وغابيمّمنا بعد ذلك كاتانيا، وعرجنا على منزل الموسيقار "بلليني"، والذي صار متحفاً بإسمه، وهو المكان الذي شهد ولادته في 2 أو 3 نوفمبر 1801م، كان المتحف متواضعاً مقارنة بالصدى المدّوي لأعماله، وكاد يكون أقرب لخيبة الجمهور الذي شاهد عرض أوبرا "نورما" الأول في لأسكالا ميلانو، وأكثر من المتحف تواضعاً كان الحارس الذي بدا كالقرفان من وظيفته، عدنا بعد ذلك للفندق لسماع بافاروتي وساثرلاند يؤديان أغنية (دويتّو) "إليك أيّها العزيز" من أوبرا " البيوريتاني" لنرتقى بألحان ذلك الساحر إلى ملكوت السماء، أرسلت في ترجمة لسيرة مقتضبة عن قلب كاتانيا (قال عنه فاجنر: كلّه قلب)، وها أنا لليوم الثاني على التوالي استمع إلى أغنيات هذه الأوبرا وتلك وكأنني أسمعها لأول مرّة، فأترحّم على روح محسن سليمان الذي فتح لي باب الفردوس وغاب.#الحج_إلى_صقلية, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
اعرض في فيس بوك , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi في مثل هذا اليوم21نوفمبر2018 أوقفني الصديق الشاعر الإماراتي محمد بن أحمد السويدي، أمام كنيسةٍ باريسية، جليلة وغامضة، وشمها التاريخ بخاتمٍ من أختام عظمته، قرأت: كنيسة....
اقرأ المزيد ... في مثل هذا اليوم21نوفمبر2018 أوقفني الصديق الشاعر الإماراتي محمد بن أحمد السويدي، أمام كنيسةٍ باريسية، جليلة وغامضة، وشمها التاريخ بخاتمٍ من أختام عظمته، قرأت: كنيسة القديس بيار دي شيللوSaint-Pierre-de Caillotقال :هنا في هذه الكنيسة سُجي جثمان الروائي الفرنسي الكبير مارسيل بروست لثلاثة أيام وكان توفى في 18 منه، قبل أن تُقام له جنازة عسكرية رسمية إلى مثواه الأخير.ثم اقترح: ما رأيك لو مشينا إلى حيث مسكنه في آخر سني عمره؟!نقلنا خطونا على بلاط أرصفة عاصمة التنوير والنور، لأطول من ساعتين حتى وصلنا هدفنا.الصديق العظيم محمد، صامت على الأغلب يحاور نفسه، بكثافة ثقافته واتساعها، وإن سأل، بقصد الاستزادة ممن يسمع له ، فسيدهشك لاحقاً حين يبادر الى التعليق على الموضوع، بأنه يعرف الإجابة الأدق من الراوي، وأن للحديث مداخل متعددة ومستويات وعي مركبة، هكذا محمد،إن سألته،يجيبك بتوسعٍ وعمق ، يحب المحاضرة كأستاذ جامعيٍّ أو كمحدِّثٍ في مجلس مريدين، هنا وبصدد الزمن المفقود، كان لي أن سجلت منه أجمل ما سمعت عن بروست ,وأسهله، وأبعده عن التعقيد,وعن روايته "في البحث عن الزمن المفقود" ، وإذ أستعيد بدوري زمني المفقود فإن إعجابي ببروست وقف عند حدود قراءتي وبجهدٍ كبير وزمنٍ أطول من طويل،للأجزاء الثلاثة الأولى التي صدرت مترجمة عن دار ميريت، أما محمد فقرأ الأجزاء السبعة،(صدرت كاملة عن دار الجمل) مستعيداً زمنها ومتابعاً لتأثيرها، كما دلني حديثه(قُل محاضرته) في تاريخ الرواية الفرنسية والعالمية، وانطلاق مرحلة جديدة في كتابة الرواية بما عرف باسم تيار الوعي ومن نماذجه فرجينيا وولف وناباكوف وحتى تي أس إليوت . قال محمد إن تيار الوعي استند إلى وعي الزمان والمكان في وحدتهما( الزمكانية) وهذه مأخوذة من بروست ومفهوم ديمومة اللحظة، أي القبض على تلك اللحظة التي تُستعاد فيها تفاصيل دقيقة لامتداد العمر كله، وما لهذه الإطالة (أو تمديدها) أن، تتحقق سوى بتحريرها من قيد زمانها، أو زمن وقوعها ، بتعويمها بالمعنى الشعوري، على طول الزمن المعاش ، وهكذا يستعاد مثلاً طعم البسكويت الذي أكله بروست وهو طفل صغير ترعاه والدته ، كما نستعيد نحن روائح أو مذاقات أو مشاعر من زمنٍ مضى وغار في طيات النسيان. المهم هنا أن الفن هو أداة تحرير اللحظة من زمنها وبعثها كامتداد إلى الحاضر.امتد الحديث لساعتين، من مراجعةٍ لمئة سنة من عناوينَ لرواياتٍ كان فيها لبروست سبق الكشف والتأثير. وصلنا مكان عيشه في سنوات عمره الأخيرة، في بناء أعيد تجديده وبقي على باب البناية نقش يشير إلى ذلك. استعدنا المفقود من زمانناوفي مثل هذا اليوم 21 نوفمبر1922شهدت باريس أضخم جنازة رسمية وعسكرية تحية لمارسيل بروست وزمنه. , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
اعرض في فيس بوك , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi جسر فوق مياه مضطربةمن اليوميات الإمريكية26.10.1978استضافنا اليوم الأخ الكريم خ ع القبيسي على وجبة غداء عامرة، وهو زميل يقطر طيبة، وقد ضمت الدعوة سربا من الحسناوات من مشارب....
اقرأ المزيد ... جسر فوق مياه مضطربةمن اليوميات الإمريكية26.10.1978استضافنا اليوم الأخ الكريم خ ع القبيسي على وجبة غداء عامرة، وهو زميل يقطر طيبة، وقد ضمت الدعوة سربا من الحسناوات من مشارب متعددة اغلبهن امريكيات من زملاء الدراسة.كتاب أحلى عشرين قصيدة حب لفاروق شوشة لا يفارقني واقرأ على بو داغر منه بعض القصائد واحكي له قصة المنخل اليشكري والمتجردة والمجنون وقصيدته المؤنسة والشريف وظبيته وعمر ونعم.تعرفت على سايمون وجارفنكل اثناء دراستي الصيفية في انجلترا، وما زلت اعشق سماع البوم :Bridge over trouble water بالتحديد كلما تسنى لي ذلك ، وأحاول جر صديقي بو داغر لعالم الفن بينما يحاول هو جري لعالم الرياضة.links:, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
اعرض في فيس بوك , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi المهدي المنتظر في سنة 302 من الهجرة صار رجل جميل الوجه حسن البزّة طيب الرائحة إلى غريب الخال*، وعليه درّاعة وخفّ أحمر وسيف بحمائل قد تقلّد به، فمنعه الحاجب فانتهره....
اقرأ المزيد ... المهدي المنتظر في سنة 302 من الهجرة صار رجل جميل الوجه حسن البزّة طيب الرائحة إلى غريب الخال*، وعليه درّاعة وخفّ أحمر وسيف بحمائل قد تقلّد به، فمنعه الحاجب فانتهره وأغلظ له، فنزل ودخل ودفع الفرس امامه، ومضى به، ودخل حتى جلس إلى جانب الخال- وسلم (عليه). فلما رأى الخال ما كان منه، قال: ما تقول أعزك الله؟ قال: أنا رجل من ولد علي بن أبي طالب عليه السلام، وعندي نصيحة لأمير المؤمنين أعزّه الله.لا يسعني أن يسمعها أحد غيره. وأحتاج إلى مشافهته. وهي من المهم الذي إن تأخر وصولي إليه. ووقوفه عليه حدث أمر عظيم.فدخل الحاجب. فأعلم بذلك المقتدر بالله والسيدة (أمه). فوجها إلىه علي بن عيسى (الوزير) فوافى الرجل. فحمله الخال إلى الدار. واجتهد الوزير ونصر الحاجب والخال به أن يعرفهم النصيحة ما هي؟ فأبى. فأدخل إلى الخليفة، وأخذ سيفه، وأدني منه، وتنحى الغلمان والخدم، فأخبر المقتدر بالله بشيء لم يقف عليه أحد. فأمر المقتدر بالله بالإنصراف به إلى منزله وإقامة البذل له، وأن يخلع عليه ما يلبسه، ويوكل به خدم يخدمونه.وأمر المقتدر بالله أن يحضر ابن طومار نقيب الطالبيين حتى يعرفوا صحة ما قال، لأنه زعم أنه محمد بن الحسن بن علي بن موسى بن الرضا والحسن عند الناس لم يعقب، وطائفة قالت إنه أعقب، فدخلوا إليه وعليه برذعة طبرية مرتفعة، فلما قام إلى أحد منهم ، فسأله محمد بن أحمد بن طومار عن نسبه فعرفه أنه محمد بن الحسن بن علي بن موسى الرضا، فقال: الحسن لم يعقب. ونالت الناس حيرة عظيمة في أمره وإقدامه، فقال ابن طومار: هذا يزعم أنه قدم من الابدية وسيفه جديد الحلية والصنعة. فابعثوا إلى باب الطاق، واسألوا عن صانعه وعن النصل ، لمن كان؟ ولمن بيع؟ فبعث السيف إلى أصحاب السيف بباب الطاق، فعرفوه، وأحضروا رجلاً ابتاعه من صيقل هناك، فقيل له: لمن ابتعت هذا السيف؟ فقال: لرجل يُعرف ب "ابن الضُّبغي" كان أبوه في ناحية ابن الفرات، وتقلد له المظالم بحلب. فأحضر الشيخ، وجمع بينه وبين هذا المدعي، فاعترف انه ابنه. وخلط المدعي واضطرب، وبكى أبوه بين يدي علي بن عيسى، فرحمه ووعده أن يستوهب عقوبته، ويحبسه أو ينفيه. ورق له ووعده.وضج بنو هاشم، وقالوا: حق هذا أن يشهّر بين الناس، وأن يعاقب أشد عقوبه، وسكتوا وانصرفوا.وردّ المدعي إلى محبسه، وبعد عقدين من الزمان قبض على فتى ثائر في حمص إدّعى النبوّة أمضى في الحبس عامين في قرية يقال لها كوتكين عرف فيما بعد باسم: أبو الطيّب المتنبي._____________* هارون بن غريب الخال كان قائدا عسكريا لدى الخليفة المقتدر، قُتل في بغداد عام 322هـ - 934م. محمد أحمد السويدي , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
اعرض في فيس بوك , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi السيمفونية 40#محمد_أحمد_السويدي_موتزارتهناك إجماع على أن أعظم سمفونيات موتزارت قاطبة هي الثلاث التي سكبها في سيل متدفق من الإلهام في صيف 1788م، في حقبة من حياته ألم به....
اقرأ المزيد ... السيمفونية 40#محمد_أحمد_السويدي_موتزارتهناك إجماع على أن أعظم سمفونيات موتزارت قاطبة هي الثلاث التي سكبها في سيل متدفق من الإلهام في صيف 1788م، في حقبة من حياته ألم به فيها فقر كئيب وأثقلته ديون متفاقمة. والأولى مؤرخة 26 يونيو، والثانية 25 يوليو، والثالثة 10 أغسطس-ثلاثة أطفال أنجبت في ثلاثة أشهر. وعلى قدر علمنا لم تعزف واحدة منها في حياته قط، ولم يسمعها قط، بل ظلت في ذلك العالم الخفي الغامض الذي كانت فيه البقع السوداء المسطورة على فرخ من الورق في نظر مؤلفها-"قصائد معدة للغناء لا صوت لها"-علامات وإيقاعات لا يسمعها غير الذهن. والثالثة التي تسمى خطأ "جوبيتر" (رقم 41 بمقام C ك551) تعد عادة خيرها، ويرى شومان أنها تعدل أعمال شكسبير وبيتهوفن، ولكنها لا تصلح لتذوق الهواة. والسمفونية رقم 40 في مقام G الصغير (ك 550) تبدأ بقوة ترهص بموسيقى Eroich ثم تتطور تطوراً دعا المعلقين-في نضالهم للتعبير عن الموسيقى بالألفاظ دون جدوى-إلى أن يقرؤوا فيها "ليرا" أو "مكبثا" من المأساة الشخصية، ولكنها للآذان الأبسط تبدو مبهجة بهجة ساذجة تقريباً. وهذه الآذان نفسها تجد أن أعظم السمفونيات إشباعاً لها هي رقم 39 في مقام E المنخفض (ك543)، فهي لا يثقلها كرب، ولا تعذبها التقنية، إنما هي الإيقاع واللحن ينسابان في غدير هادئ مطمئن، وهي من نوع الموسيقى التي قد تبهج قلوب الآلهة في إجازة ريفية من الأعباء السماوية. (لسماع مقطع من السمفونية 40 K اضغط على الرابط التالي) https://www.youtube.com/watch?v=jpYb11YQhdoبمناسبة أسبوع الموسيقار الكبير موتزارت (ولد في سالزبورج 27 يناير 1756م، وتوفي في 5 ديسمبر 1791م) وللمزيد حول هذا التصنيف الجديد على خطى موتزارت يرجى تحميل تطبيق ابن بطوطة Ibn Batuta AppApple Store:ibios.electronicvillage.orgGoogle Playstore:ibandroid.electronicvillage.org, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
اعرض في فيس بوك , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi "محمد علي، ورنينُ الطفولة" قلت للوالد ونحن نقطع جنائن "الريجنت" في نزهتنا اليومية: متى رأيت الملاكم #محمد_علي_كلاي لأول مرة؟.قال: حدث ذلك في عام 1966م في القاهرة في العام....
اقرأ المزيد ... "محمد علي، ورنينُ الطفولة" قلت للوالد ونحن نقطع جنائن "الريجنت" في نزهتنا اليومية: متى رأيت الملاكم #محمد_علي_كلاي لأول مرة؟.قال: حدث ذلك في عام 1966م في القاهرة في العام الذي تخرجت فيه،في ذلك اليوم -قال الوالد- قصدت قاعة الفطور في فندق "هيلتون القاهرة"، فرأيت رجلاً وحيداً يتناول الفطور على طاولته.وكان ذلك الرجل محمد علي.وكان ذلك شبيهًا بالناقوس الذي واصل رنينه في طفولتيفما زلت أتذكر ونحن في الطابور الصباحي في مدرسة محمد بن القاسم، وكان ذلك في يوم 8 مارس من عام 1971م، عندما نزل علينا خبر هزيمة محمد علي (الملاكم المسلم) نزول الصاعقة، بالرغم من أننا لم نكن شاهدنا مباريات له من قبل، ولكن طالما سمعنا عن ذلك الملاكم الذي اعتنق الإسلام، وصار يذود عنه بقبضاته في الجهة الأخرى من الأرض.ولا أستبعد أن المصلين انتظموا في المساجد وسووا صفوفهم للدعاء له ليفوز على "فريزر"، الذي أصبح في فترة لاحقة من أعز أصدقاء محمد علي.ولمّا دعي إلى زيارة أبو ظبي، ووصلها في عام 1972م - وأتذكر أننا قابلناه-، وكان يتوعد كلما حانت فرصة بالانتقام من "فريزر".ومن يومها، لم تفتني أياً من مبارياته، ومكثتُ أتابع مباريات الأوزان الثقيلة حتى آخر أيام دراستي في الولايات المتحدة، ومن ثم اعتزلت هذا العالم بعد اعتزال تلك الكوكبة اللامعة من الملاكمين.كان رجلاً إشكالياً وعميقاً ، فهو في لحظة ما، عندما كان التمييز قائماً كانت الملاكمة بحسب توصيفه: مشاهدة الرجل الأبيض لإثنين من السود يبرحان بعضهما البعض بالضرب.في تلك البرهة، لم تكن الملاكمة تمثّل أكثر من هذا الأمر، وكان توصيفه خطاباً عميقاً يستبطن واقع التمييز ويحاول كشفه بهذه الطريقة التي مازلنا نستعيدها منذ عقود.كما أنه حدس أن الملاكمة التي شرع بها أول الأمر في طفولته ليتمكن من الدفاع عن نفسه واستعادة دراجته التي سرقها صبي صغير، منحته تلك القوة ليرفض السفر آلاف الأميال إلى فيتنام ليقاتل أناسا لا يعرفهم ولم يطلق عليه أحد منهم لقب الزنجي، وكان رفضه الذهاب عن مبدأ، ولقد أثبتت النتائج اللاحقة التي حفرت عميقا في وجدان الشعب الأمريكي ومؤسسته العسكرية أن محمد علي كان على حق،فلقد أدركت أمريكا ورطتها ولم تنج من تبعاتها حتى الآن.لقد كان بطلاً في الحياة، وفي الحلبة، وبطلاً في الحقوق المدنية والعدالة الاجتماعية ومناهضاً كبيراً للحروب. وهو الأمر الذي دعاه إلى تغيير اسمه إلى "كاسيوس إكس" انحيازا إلى صديقه "مالكوم إكس" الذي دعا إلى ضرورة توفّر الأمريكان من أصل أفريقي على حقوقهم المدنية.وعندما أعلن إسلامه غيّر أسمه إلى محمد علي، ودعا الجميع إلى نسيان اسم كاسيوس لأنه تذكير بالعبودية.كان بطلاً فعلياً، ومن غير المنصف إطلاقاً أن نعتبره ملاكماً فحسب، كما ذكر صديقه وغريمه فورمان، وأردف: إنه أفضل الناس في عصره.لقد استفادت الملاكمة كرياضة للفن النبيل من مواهب محمد علي وسرعته ورقصه ولكمته التي كانت قوتها تقدّر بألف باوند، لكن الجميع وخصوصاً أبناء جلدته استفادوا من إنسانيته بصورة أكبر وأكثر تأثيراً بكثير.ربطت محمد علي بدولة #الإمارات العربية المتحدة وقادتها، علاقة وطيدة منذ أن دخلها أول مرة، ولقد تردد عليها مراتٍ عدة منذ بداية السبعينات في الفترة التي كان يتهيأ فيها لاستعادة لقبه الذي كان قد خسره قبل مدة وجيزة من ذلك التاريخ أمام "فريزر"، وكان المغفور له الشيخ #زايد بن سلطان آل نهيان قد كرم محمد علي لدى زيارته الدولة، وتواترت زياراته منذ ذلك الحين، فزار أبو ظبي مرة أخرى في ديسمبر 1982م، وكان المرة الأخيرة في يناير 1987م، حيث أجرى عدداً من المباريات الاستعراضية في #أبوظبي و #دبي.وترك هذا التكريم عظيم الأثر لدى محمد علي، الذي عبر عن ذلك خلال ندوة في أميركا، قال فيها إن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله عامله كأخ، وإن شعب الإمارات تعامل معه كشقيق لهم، من غير اعتبار للون أو الأشياء الأخرى التي يعاني منها في بلاده أميركا.قبل أيام جمعني حديث مع شقيقي الأخ / ناصر، واستعاد زيارة محمد علي إلى أبو ظبي، وكان قد مر قرابة العام على طابورنا المدرسي الحزين، فقد خلالها "فريزر" بطولة العالم أمام عاصفة جديدة اسمها (فورمان)، ولم يكن فورمان هذا يمنح منافسيه نعمة الوصول إلى الجولة الرابعة إلا بعد أن يكونوا فريسة سائغة أمام قبضته الجبارة.أخبرني الأخ /ناصر أنّ صورة في صباه يبحث عنها تجمعه بمحمد علي وهما يتبادلان اللكمات في الوجه.وبعد قرابة عقدين من الزمن التقاه ثانية في "طوكيو" وكان ذلك في عام 1992م، فلقد قابله متعهد مباريات محمد علي (دون كنج) ودعاه إلى زيارة محمد علي في جناحه في الطابق العلوي.وأردف الأخ / ناصر أنّ زوجة محمد علي هي من فتحت الباب ودعته إلى الدخول، وكان الجناح متوسط المساحة، ثم خرج محمد علي بخطى متباطئة واستقبله بحرارة، وعرّفه بنفسه، وبذكرى تلك القبضات المتبادلة عندما كان لا يزال يتوعد "فريزر" بأيام لا تبقي ولا تذر.ثم دعاه إلى زيارة مركزه الخيري في "لوس أنجلوس"، والتقط معه الصور التي انتشرت في الأيام السابقة بعيد وفاته على مواقع التواصل الاجتماعي.في الأيام الماضية وأنا استعيد لحظات محمد علي بدءاً من طابور الصباح مروراً بمعركة الأدغال ونزال القرن وطرائفه التي يرسلها بعمق ودراية، حتى إصابته بمرض الرعاش، ولقد رأيت صورة له وهو في أيامه الأخيره، وكم هالني أن أجد الهرم وقد تمشّى في جسده الذي كان مفتولا وقويا، وبحسب محمد علي ذاته (طويلاً ووسيماً وشاعراً).جسد الرجل الذي لم يكن هناك على كوكبنا من يستطيع مواجهته، وهو ليس في سنّ متقدّم، إنها سنّ مبكرة بالنسبة لرجل كان يعد مثالا للكمال البشري، ثم قلت في نفسي ياله من كمال دفن علامات هرمه وأمراضه في كتاب مخبوء عميقاً في جسده.هذا هو الخلل الذي ورثه وحمله في شيفرته الجينية، وهو الذي يحدّد ما إذا كان بوسع المرء أن يبلغ هذا السنّ وهو معافى، أو يبلغه وقد تداعى جسده.إنه كتاب هائل لم يكن بوسع محمد علي أن ينبش في صفحاته ليدرك علله ويتمكن من تجنبها، فالثلاثين مليون صفحة التي يشتمل عليها الكتاب الجيني أضمرت لمحمد علي مفاجأة غير متوقعة وجعلته يترجّل في مثل هذه السنّ، ولكنّ حسبه أن عاد من الأدغال ظافراً.#محمد_أحمد_السويديhttps://www.youtube.com/watch?v=yOUVoMU-P4E, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
اعرض في فيس بوك , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi بسملةمقال: محمد أحمد السويدي وطني انتدون قوامك الفارع جنتانالظهر والبطينوعلى صفحة الجبين تشرق شمس المويجعي والجيمي ذات صباح ربيعي في أبها حللهاتلكما مهدا طفولتي....
اقرأ المزيد ... بسملةمقال: محمد أحمد السويدي وطني انتدون قوامك الفارع جنتانالظهر والبطينوعلى صفحة الجبين تشرق شمس المويجعي والجيمي ذات صباح ربيعي في أبها حللهاتلكما مهدا طفولتي وملعب صبايوفي بحيرتا عينيك النجلاوين الصاروي والداوودي فلجين أصلهما من عدنالحمرا في وجنتيك وبوسمرهوفي الشفتين المعلا ّ فلج كتسنيم التي يشرب منها المقربونوعلى كشمير العنق تصطف محاضر ليوامزيرعة والمارية والشرقيّة وحميموليست آخرها حوايا عقد من الزمرّد المنظومحوايا هذة زمردّة نادرة شهدت مولد بن عتيق وقدآثرها بسبيكة شعر من الذهب منهاإمقيّضة غرسة حوايا ماها غدير مثل لفلاجوعلى تلال النهدين الحويمي والغدير تلك التلال التي طالما عشقتها الشمسوبينهما ينحدر سيح اليلح العبق برائحة الخزاماوعلى تضاريس خطوط الزندين فالساعدين فالرسغينالغريف وحتّا والظفره والجرن والعشوش وفلاح والعذيبحبّات اللؤلؤ تلك التي زيّن بها بن ظاهر نونيّته الذائعة الصيتفي منعطف الخصر دهان ورماح والختم تلك الإستراحاتالتي يستظل بسدرها وغافها العشّاق من وعثاء السفر منذ الأزلفي السـّره عين الفايضه في المساء تنعكس فيها نجوم السماءفتخالها سماء مرصعـّة بالنجوموفي صفحة البطن عثمر والغويل ودونهما وادي سلامفي هوّة الوادي العميقة تلكالعمير وأم العنبر وأم الفلق ورقـّة محمد وبالخلاخيلوأم الشيف مغاصات اللؤلؤ والدان التيما حلمت بها بلقيسودون الخصر قليلاتطـّل كثبان القفا الحمراء التي لا أمل صعودها والتبّرك بتربتها الكحل وحشيشها الزعفرانوعلى حرير الرّبلة حيث يستطاب اللثم والتقبيلالهيلي والهير والفقع وزاخرفخذ زراره الرملي كالعسجد وفخذ الرياض لم اصلّعلى تربة أنقى وأطهربينهما الخزنه والقوع حيث سوّا الله عشبن زين لونتغـّنته الأمم منذ ثلاثمئة عام وما تزالامـّا السمحة وأم لشطان والسلع و حليبه وشناين فتنحدر كالزبرجد على رخام الساقينوعلى مشط القدمينتسكن ثامل وعثمروالمدام ومزروقلا أملّ التمتمة بأسماء الجزر المنثورة كحبّات الخالفعلى الحوض الأيسر مروّح والطويلة والحالهودون ذلك على الساق البضّه ابو الأبيضوعلى الإبهام الأيمن الضبعيّة وعند الكوع بونعيروعلى عنبر النهد الأيمن أجمل الجزر طرا ّ صير بني ياسذات التربة الياقوتواخيرادون أصابع القدم على المصلّى قلب يسبّح بحمدك ويلهج بجلالكويتغّنى بهاؤك يا حبيبتييا بلادي, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
اعرض في فيس بوك , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi قلوب من البلّوط وعند شجرة بلوط قلت لوالدي: البلوط من الأشجار التي لا نذهب لرؤيتها فحسب، بل إنها من النوع الذي يصح فيه القول: شجرة نقصدها لنأنس بها ونتملى منظرها.. ويقصدها....
اقرأ المزيد ... قلوب من البلّوط وعند شجرة بلوط قلت لوالدي: البلوط من الأشجار التي لا نذهب لرؤيتها فحسب، بل إنها من النوع الذي يصح فيه القول: شجرة نقصدها لنأنس بها ونتملى منظرها.. ويقصدها الناس ليلتمسوا منها شيئًا من البركة.إنها شجرة مقدسة عند كثير من الشعوب الأوروبية، وأخشابها تعد من أجود أنواع الأخشاب، وتستعمل في صناعة الأبواب، بل إن لفظة الباب (Door) في اللغات الهندوأوروبية مشتقة منها. ولا ريب أن تكون أساطيل بريطانيا، التي جعلت هذا البلد إمبراطوريةً لا تغيب عنها الشمس، كانت مصنوعةً من البلوط، تمامًا مثل قلوبهم البلوطية!لقد كانوا يلبسون قلوبهم فوق صدورهم ويغنون أغنية «قلوب من البلوط» عندما يركبون البحر، ويتوجهون إلى حرب أعدائهم، فليس هناك أقسى من البلوط لتشبيه قلوب تهرول نحو الموت، إنها إشارة إلى تماهي الجنود مع مراكبهم وكأنهم يشكلون معها جسداً واحداً لا يمكن النيل منه لصلابته. ومن البلوط قلت لصاحبي تصنع سدادات قناني النبيذ، بل وهناك نوط شرف تتخذ من شكل ورقته.كان غلاظ الألمان يصنعون من ثمار البلوط القهوة، وأما الإنكليز فكانوا يقدمونه علفاً للخنازير.لو علم الإنكليز أن أسماء القساوسة الدرويديين Druids في بريطانيا القديمة، مشتقة من المفردة الدالة على البلوط، لما قدموا ثماره زاداً لخنازيرهم، بل إن كلمة شجرة Tree مشتقة من اسم البلوط باليونانية.لقد عرف أسلافنا البلوط، وأطلقوا عليه اسم «آنو»، ومنها اشتقّ اسم أحد الشهور الأكدية وكان يعرف بـ «الآناتو» أي شهر البلوط، ولقد اقتات عليه الإنسان قديماً قبل أن يهتدي إلى زراعة الحبوب. وتذهب الأسطورة إلى أن «يورينوما» إلهة الأشياء كلها، خلقت الشمس والكواكب كلها، ثم نهض «بيلاسغوس» من تربة «أركاديا» جنوب اليونان فعلمهم صناعة الأكواخ وأكل البلوط، لقد كانت عقوبة الموت مصير من يقطع شجرة بلوط مقدسةً. #محمد_أحمد_السويدي_مقالات , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi....
اعرض في فيس بوك